الموسوعة الحديثية


- مرحبًا بِكِ من بَيْتٍ، ما أَعْظَمَكِ، وأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ ! ولَلْمُؤْمِنُ أَعْظَمُ حُرْمَةَ عندَ اللهِ مِنْكِ، إِنَّ اللهَ حَرَّمَ مِنْكِ واحدةً، وحَرَّمَ مِنَ المُؤْمِنِ ثَلاثًا : دَمَهُ، ومالهُ، وأنْ يُظَنَّ بهِ ظَنَّ السَّوْءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3420
التخريج : أخرجه الطبراني (11/ 37)، (10966)، والبيهقي في ((المدخل)) (928) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الظن مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (معتمد)
(11/ 37) 10966 - حدثنا أحمد بن داود المكي، ثنا حفص بن عمر الحوضي، ثنا الحسن بن أبي جعفر، ثنا ليث بن أبي سليم، عن طاوس، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة فقال: لا إله إلا الله ما أطيبك، وأطيب ريحك، وأعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة منك، إن الله عز وجل جعلك حراما، وحرم من المؤمن ماله ودمه وعرضه، وأن نظن به ظنا سيئا

المدخل للبيهقي (معتمد)
(1/ 430) 928 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ، حدثنا أبو علي الحسين بن علي الحافظ، أخبرنا جعفر بن أحمد بن نصر، حدثنا الحسين بن منصور بن محمد بن جعفر، حدثنا حفص بن عبد الرحمن، حدثنا شبل بن عباد، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى الكعبة فقال: "ما أعظمك، وأعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة منك، لأن الله عز وجل حرم من المؤمن ثلاثا: ماله، ودمه، وأن يظن به ظن السوء".