الموسوعة الحديثية


- من أتاهُ رزقٌ من غيرِ وسيلةٍ فردَّهُ فإنما يردُّ على اللهِ عزَّ وجلَّ.
خلاصة حكم المحدث : لم أجده مرسلاً هكذا
الراوي : عطاء بن أبي رباح | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 4/255
التخريج : لم نقف عليه إلا عند العراقي في ((تخريج الإحياء)) (4 / 255) وقال: لم أجده مرسلا هكذا.
التصنيف الموضوعي: سؤال - النهي عن المسألة سؤال - ذم السؤال سؤال - فضل التعفف والتصبر سؤال - فيمن أعطى شيئا بإشراف سؤال - أخذ العطاء من غير مسألة ولا تطلع إليه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (29/ 456 ط الرسالة)
: ‌17936 - حدثنا عبد الله بن يزيد، حدثنا سعيد بن أبي أيوب، حدثني أبو الأسود، عن بكير بن عبد الله، عن بسر بن سعيد، عن خالد بن عدي الجهني، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة، ولا إشراف نفس، فليقبله ولا يرده، فإنما هو رزق ساقه الله إليه ".

صحيح ابن حبان (8/ 195)
3404 - أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي، قال: حدثنا المقرئ، قال: حدثنا سعيد بن أبي أيوب، قال: حدثني أبو الأسود، عن بكير بن عبد الله بن الأشج، عن بسر بن سعيد عن خالد بن عدي الجهني، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة ولا إشراف نفس فليقبله، ولا يرده، فإنما هو رزق ساقه الله إليه. قال أبو حاتم رضي الله عنه: هذا الأمر الذي أمرنا باستعماله هو أخذ ما أعطي المرء، والشيئان المعلومان الذي أبيح له ذلك عند عدمهما هو المسألة وإشراف النفس، فإن وجد أحدهما في الغني المستقل بما عنده زجر عن أخذ ما أعطي دون الفقراء المضطرين، والتارة التي يباح فيها أخذ ما أعطي المرء، وإن وجد فيه المسألة وإشراف النفس هي حالة الاضطرار، والاضطرار على ضربين: اضطرار بجدة، واضطرار بعدم، والاضطرار الذي يكون بجدة هو أن يملك المرء الشيء الكثير من حطام هذه الدنيا سوى المأكول والمشروب، وهو في موضع لا يباع فيه الطعام والشراب أصلا، فهو وإن كان واجدا حكمه حكم المضطر، له أخذ ما أعطي، وإن كان سائلا أو مشرف النفس إليه، واضطرار العدم هو واضح لا يحتاج إلى الكشف عنه.

 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (4/ 196)
4124- حدثنا بشر بن موسى ، حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ ، حدثنا سعيد بن أيوب ، حدثني أبو الأسود ، عن بكير بن عبد الله ، عن بسر بن سعيد ، عن خالد بن عدي الجهني ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : من بلغه معروف من أخيه من غير مسألة ولا إشراف فليقبله ولا يرده ، فإنما هو رزق ساقه الله إليه.