الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ أنتَ ربِّي لا إلَه إلَّا أنتَ عليكَ توَكَّلتُ وأنتَ ربُّ العَرشِ العَظيمِ ما شاءَ اللَّهُ كانَ ومَا لَم يشَأْ لم يَكُنْ ولا حولَ لا قوَّةَ إلَّا باللَّهِ العليِّ العظيمِ أعلَمُ أنَّ اللَّهَ علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ وأنَّ اللَّهَ قد أحاطَ بِكلِّ شيءٍ علمًا اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِن شرِّ نَفسي ومن شرِّ كلِّ دابَّةٍ أنتَ آخذٌ بناصيتِها إنَّ ربِّي علَى صراطٍ مستقيمٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : الكلم الطيب الصفحة أو الرقم : 28
التخريج : أخرجه الطبراني ((الدعاء)) (343)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (57) واللفظ له، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (7/121).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصباح خلق - العرش رقائق وزهد - التوكل واليقين إيمان - توحيد الألوهية إيمان - توحيد الربوبية
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الدعاء - الطبراني (ص128)
: 343 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا هدبة بن خالد، ثنا أغلب بن تميم الشعوذي، ثنا الحجاج بن فرافصة، عن طلق يعني ابن حبيب، قال: جاء رجل إلى أبي الدرداء فقال: يا أبا الدرداء احترق بيتك، فقال: ما احترق بيتي، ثم جاء آخر فقال: يا أبا الدرداء احترق بيتك، فقال: ما احترق بيتي، ثم جاء آخر فقال: يا أبا الدرداء، اتبعت النار فلما انتهت إلى بيتك طفيت، فقال: قد علمت أن الله عز وجل لم يكن ليفعل، فقال رجل: يا أبا الدرداء ما ندري أي كلامك أعجب؟ قولك ما احترق، أو قولك قد علمت أن الله عز وجل لم يكن ليفعل، قال: ذاك لكلمات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قالهن حين يصبح لم تصبه مصيبة حتى يمسي، ومن قالهن حين يمسي لم تصبه مصيبة حتى يصبح: ‌اللهم ‌أنت ‌ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت، وأنت رب العرش الكريم، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله، أعلم أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم "

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص54)
: 57 - أخبرنا ابن منيع، حدثنا هدبة بن خالد، حدثنا الأغلب بن تميم، حدثنا الحجاج بن فرافصة، عن طلق بن حبيب، قال: جاء رجل إلى أبي الدرداء رضي الله عنه، فقال: يا أبا الدرداء، قد احترق بيتك. قال: ما احترق، الله عز وجل لم يكن ليفعل ذلك؛ لكلمات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، من قالهن أول نهاره لم تصبه مصيبة حتى يمسي، ومن قالها آخر النهار لم تصبه مصيبة حتى يصبح : ‌اللهم ‌أنت ‌ربي، لا إله إلا أنت، عليك توكلت، وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علما، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم

دلائل النبوة للبيهقي (7/ 121)
: أخبرنا أبو محمد عبد الحميد بن محمد المقرئ، قال : أخبرنا أبو علي الفقيه السرخسي، قال: أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي، قال: حدثنا هدبة بن خالد، قال: حدثنا الأغلب بن تميم! قال: حدثنا الحجاج بن فرافصة، عن طلق قال: جاء رجل إلى أبي الدرداء فقال: يا أبا الدرداء. احترق بيتك قال: ما احترق بيتي. ثم جاء رجل آخر فقال: يا أبا الدرداء احترق بيتك. قال ما احترق. ثم جاء رجل آخر فقال: يا أبا الدرداء. انبعثت النار، فلما انتهت إلى بيتك طفئت. قال: قد علمت إن الله عز وجل لم يكن ليفعل. قالوا: يا أبا الدرداء ما ندري أي كلامك أعجب. قولك: ما احترق، أو قولك: قد علمت أن الله عز وجل لم يكن ليفعله. قال: ذاك لكلمات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، من قالها. أول النهار لم تصبه مصيبة حتى يمسي، ومن قالها آخر النهار لم تصبه حتى يصبح. اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنت، عليك توكلت وأنت رب العرش الكريم، ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، لا حول، ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. أعلم أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر كل ذي شر، ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها. إن ربي على صراط مستقيم