الموسوعة الحديثية


- سيليكُمْ أمراءُ يفسدونَ وما يصلحُ اللهُ بِهمْ أكثرُ، فمَنْ عمِلَ مِنهمْ بطاعةِ اللهِ فلهُمْ الأجرُ وعليكُمُ الشكرُ، ومَنْ عملَ مِنهمْ بمعصيةِ اللهِ فعليهِمُ الوزرُ وعليكُمُ الصبرُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حكيم بن خذام وهو ممن يكتب حديثه
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 2/513
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((المؤتلف والمختلف)) (3/1250)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/220) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7368)
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام رقائق وزهد - الصبر على البلاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المؤتلف والمختلف - الدارقطني (3/ 1250)
: حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ، حدثنا القواريري ، حدثنا حكيم بن خذام ، حدثنا عبد الملك بن عمير ، عن الربيع بن عميلة ، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يكون عليكم ‌أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر فمن عمل منهم بطاعة الله فله الأجر وعليكم الشكر ومن عمل منهم بمعصية الله فعليكم الصبر وعليهم الوزر " هذا أو نحوه. سلمان بن سمير ، حمصي ، يروي عن كثير بن مرة ، روى عنه حريز بن عثمان.

الكامل في الضعفاء (2/ 220)
404 - حكيم بن خذام الأزدي بصري يكنى أبا ..... منكر الحديث يرى القدر ... ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ثنا عبيد الله بن عمر القواريري ثنا حكيم بن خذام وكان من عباد الله الصالحين ثنا عبد الملك بن عمير عن الربيع بن عميلة عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم سيليكم أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر فمن عمل منهم بطاعة الله فلهم الأجر وعليكم الشكر ومن عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر وعليكم الصبر...... قال بن عدي ولحكيم بن خذام غير ما ذكرت من الحديث وهو ممن يكتب حديثه

367شعب الإيمان (6/ 15)
7368 - أخبرنا أبو سعيد الماليني أنا أبو أحمد بن عدي الحافظ نا عبد الله البغوي نا عبد الله بن عمر القواريري نا حكيم بن حزام و كان من عباد الله الصالحين نا عبد الملك بن عمير عن الربيع بن عملية عن عبد الله بن مسعود وقال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : سيليكم أمراء يفسدون و ما يصلح الله بهم أكثر فمن عمل منهم بطاعة الله فلهم الأجر و عليكم الشكر و من عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر و عليكم الصبر. ورويناه من وجه آخر في هذا الجزء أتم من ذلك