الموسوعة الحديثية


- صَعِدَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المِنبَرَ يَومَ غَزوَةِ تَبوكَ، فحَمِدَ اللهَ وأثْنى عليه، ثم قال: يا أيُّها النَّاسُ، إنِّي ما آمُرُكم إلَّا ما أمَرَكم به اللهُ، ولا أنْهاكم إلَّا عمَّا نَهاكم اللهُ عنه، فأَجْمِلوا في الطَّلَبِ ، فوالذي نَفْسُ أبي القاسِمِ بيَدِه، إنَّ أحدَكم ليَطلُبُه رِزقُه كما يَطلُبُه أجَلُه، فإنْ تعسَّر عليكم منه شَيءٌ، فاطْلُبوه بطاعةِ اللهِ عزَّ وجلَّ.
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الرحمن بن عثمان الحاطبي ضعفه أبو حاتم
الراوي : الحسن بن علي بن أبي طالب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4-74
التخريج : أخرجه الطبراني (3/84) (2737)
التصنيف الموضوعي: إجارة - الاجمال في طلب الرزق أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تجارة - الإجمال في طلب الرزق مغازي - غزوة تبوك مظالم - شؤم المعصية وبركة الطاعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 84)
: ‌2737 - حدثنا أحمد بن النضر العسكري، ثنا أحمد بن النعمان الفراء المصيصي، ثنا عبد الرحمن بن عثمان الحاطبي، عن أبيه، عن عبد الله بن محمد الجهني، عن عبد الله بن الحسن بن علي، عن أبيه، قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر يوم غزوة تبوك، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أيها الناس، إني والله ما آمركم إلا بما أمركم الله به، ولا أنهاكم إلا عما نهاكم الله عنه، فأجملوا في الطلب، فوالذي نفس أبي القاسم بيده إن أحدكم ليطلبه رزقه كما يطلبه أجله، فإن تعسر عليكم شيء منه فاطلبوه بطاعة الله عز وجل ".