الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ علَّم رجُلًا أنْ يقولَ إذا أخَذ مَضجَعَه اللَّهمَّ وجَّهْتُ وجهي إليكَ وألجَأْتُ ظهري إليكَ وفوَّضْتُ أمري إليكَ وأسلَمْتُ نفسي إليكَ رهبةً ورغبةً إليكَ لا ملجأَ ولا منجا منكَ إلَّا إليكَ آمَنْتُ بكتابِكَ الَّذي أنزَلْتَ وبنَبيِّكَ الَّذي أرسَلْتَ فإنْ مات مِن ليلتِه غُفِر له
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن عمرو بن قيس إلا ثور بن يزيد ولا عن ثور إلا يحيى بن حمزة تفرد به ولده عنه
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/21
التخريج : أخرجه البخاري (6315)، ومسلم (2710)، والدارمي (2725) بنحوهم
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم استغفار - أسباب المغفرة أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 21)
: 52 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن ثور بن يزيد، عن عمرو بن قيس، عن أبي إسحاق، عن ‌البراء بن عازب، أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌علم ‌رجلا ‌أن ‌يقول ‌إذا ‌أخذ ‌مضجعه: ‌اللهم ‌وجهت ‌وجهي ‌إليك، ‌وألجأت ‌ظهري ‌إليك، ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك، ‌وأسلمت ‌نفسي ‌إليك، ‌رهبة ‌ورغبة ‌إليك، ‌لا ‌ملجأ ‌ولا ‌منجا ‌منك ‌إلا ‌إليك، ‌آمنت ‌بكتابك ‌الذي ‌أنزلت، ‌وبنبيك ‌الذي ‌أرسلت. ‌فإن ‌مات ‌من ‌ليلته، ‌غفر ‌له لم يروه عن عمرو بن قيس إلا ثور بن يزيد، ولا عن ثور إلا يحيى بن حمزة. تفرد به: ولده عنه

[صحيح البخاري] (8/ 69)
: 6315 - حدثنا مسدد: حدثنا عبد الواحد بن زياد: حدثنا العلاء بن المسيب قال: حدثني أبي، عن ‌البراء بن عازب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شقه الأيمن، ثم قال: اللهم أسلمت ‌نفسي ‌إليك، ‌ووجهت ‌وجهي ‌إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قالهن ثم مات تحت ليلته، مات على الفطرة استرهبوهم من الرهبة. ملكوت: ملك، مثل: رهبوت خير من رحموت، تقول: ترهب خير من أن ترحم

[صحيح مسلم] (4/ 2082 )
: 57 - (2710) حدثنا محمد بن المثنى. حدثنا أبو داود. حدثنا شعبة. ح وحدثنا ابن بشار. حدثنا عبد الرحمن وأبو داود. قالا: حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة. قال: سمعت سعد بن عبيدة يحدث عن ‌البراء بن عازب؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا، إذا أخذ مضجعه من الليل، أن يقول "اللهم! أسلمت نفسي إليك. ووجهت وجهي إليك. وألجأت ظهري إليك. وفوضت أمري إليك. رغبة ورهبة إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك. آمنت بكتابك الذي أنزلت. وبرسولك الذي أرسلت. فإن ‌مات ‌مات ‌على ‌الفطرة" ولم يذكر ابن بشار في حديثه: من الليل

مسند الدارمي - ت حسين أسد (3/ 1756)
: 2725 - أخبرنا أبو الوليد، حدثنا شعبة، قال: حدثنا أبو إسحاق، قال: سمعت ‌البراء بن عازب، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا إذا أخذ مضجعه ‌أن ‌يقول: ‌اللهم ‌أسلمت ‌نفسي ‌إليك، ‌ووجهت ‌وجهي ‌إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإن مات، مات على الفطرة