الموسوعة الحديثية


- ما ذُكِرَ ليَ رجلٌ منَ العربِ، إلَّا رأيتُهُ دونَ ما ذُكِرَ لي إلَّا ما كانَ مِن زيدٍ، فإنَّهُ لم يبلُغْ كلَّ ما فيهِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عمير الطائي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 5068
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (1/321)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (19/517:518) بلفظه في أثناء حديث
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - زيد الخيل بن مهلهل الطائي مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى - ط دار صادر (1/ 321)
: قال: أخبرنا محمد بن عمر الأسلمي قال: حدثني أبو بكر بن عبد الله بن سبرة عن أبي عمير الطائي، وكان يتيم الزهري، قال: وأخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي، أخبرنا عبادة الطائي عن أشياخهم: قالوا: قدم وفد طيء على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، خمسة عشر رجلا، رأسهم وسيدهم ‌زيد الخير، وهو ‌زيد الخيل بن مهلهل من بني نبهان، وفيهم وزر بن جابر بن سدوس بن أصمع النبهاني، وقبيصة بن الأسود ابن عامر من جرم طيء ومالك بن عبد الله بن خيبري من بني معن، وقعين بن خليف بن جديلة، ورجل من بني بولان، فدخلوا المدينة ورسول الله، صلى الله عليه وسلم، في المسجد فعقدوا رواحلهم بفناء المسجد، ثم دخلوا فدنوا من رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فعرض عليهم الإسلام فأسلموا، وجازهم بخمس أواق ففضة كل رجل منهم، وأعطى ‌زيد الخيل اثنتي عشرة أوقية ونشا، وقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: ما ذكر لي رجل من العرب إلا رأيته ‌دون ‌ما ‌ذكر ‌لي إلا ما كان من ‌زيد فإنه لم يبلغ كل ما فيه! وسماه رسول الله، صلى الله عليه وسلم، ‌زيد الخيل وقطع له فيد وأرضين، فكتب له بذلك كتابا، ورجع مع قومه، فلما كان بموضع يقال له الفردة مات هناك، فعمدت امرأته إلى كل ما كان النبي، صلى الله عليه وسلم، كتب له به فخرقته، وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قد بعث علي بن أبي طالب إلى الفلس، صنم طيء، يهدمه ويشن الغارات، فخرج في مائتي فرس فأغار على حاضر آل حاتم، فأصابوا ابنة حاتم فقدم بها على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في سبايا من طيء، وفي حديث هشام بن محمد أن الذي أغار عليهم وسبى ابنة حاتم من خيل النبي، صلى الله عليه وسلم، خالد بن الوليد

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (19/ 517:518)
: أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف أنبأ الحارث بن أبي أسامة أنا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر الأسلمي حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة عن أبي عمير الطائي وكان يتيم الزهري ح قال وأنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي نا عباد الطائي عن أشياخهم قالوا قدم وفد طيئ على رسول الله ص - خمسة عشر رجلا رأسهم وسيدهم ‌زيد الخير وهو ‌زيد الخيل بن مهلهل من بني نبهان وفيهم وزر بن جابر بن سدوس بن أصمع النبهاني وقبيصة بن الأسود بن عامر من جرم طيئ ومالك بن عبد الله بن خيبري من بني معن وقعين بن خليف من جديلة ورجل من بني بولان فدخلوا المدينة ورسول الله ص - في المسجد فعقلوا رواحلهم بفناء المسجد ثم دخلوا فدنوا من رسول الله ص - فعرض عليهم الإسلام فأسلموا وأجازهم بخمس أواق فضة كل رجل منهم وأعطى ‌زيد الخيل اثنتي عشرة أوقية ونشا وقال رسول الله ص - ما ذكر لي رجل من العرب إلا رأيته ‌دون ‌ما ‌ذكر ‌لي إلا ما كان من ‌زيد فإنه لم يبلغ كل ما فيه وسماه رسول الله ص - ‌زيد الخير وقطع له فيدا وأرضين فكتب له بذلك كتابا ورجع مع قومه فلما كان بموضع يقال له الفردة مات هناك فعمدت امرأته إلى كل ما كان النبي ص - كتب به فحرقته