الموسوعة الحديثية


- خطبَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقالَ: يا أيُها النَّاسُ إنَّ اللَّهَ قد فرضَ عليْكمُ الجمعةَ في ساعتِكم هذِهِ، وفي يومِكُم هذا، وفي جمعتِكم هذِهِ، وفي شَهرِكم هذا، وفي سنتِكُم هذِهِ، فريضةٌ واجبةٌ، ألا فمن ترَكَها معي أو معَ إمامٍ بعدي عدلٍ أو جائرٍ رغبةً عنْها أو زَهادةً فيها فلا جمعَ اللَّهُ لَهُ شملَهُ، ألا ولا بارَكَ له في أمره، ألا ولا صلاةَ لَهُ، ألا ولا زَكاةَ لَهُ، ألا ولا حجَّ لَهُ، ألا ولا جِهادَ لَهُ، ألا ولا صيامَ لَهُ، ألا ولا صدقةَ لَهُ، إلَّا مِن عذرٍ فإن تابَ تابَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ عليْهِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 1/456
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 340)، وابن عدي في ((الكامل)) (3/ 44) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة جمعة - فرض الجمعة جمعة - ترك الجمعة من غير عذر أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


العلل المتناهية (1/ 459)
781- أنبأنا محمد بن عبد الملك، قال: أنبأنا الجوهري، عن الدارقطني، عن أبي حاتم ابن حبان، قال: حدثنا عمر بن محمد الهمذاني، قال: حدثنا زكريا بن يحيى، قال: حدثنا خالد بن عبد الدائم، قال: حدثنا نافع بن يزيد، عن زهرة بن معبد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا أيها الناس، إن الله قد فرض عليكم الجمعة في ساعتكم هذه، وفي يومكم هذا، وفي جمعتكم هذه، وفي شهركم هذا، في سنتكم هذه، فريضة واجبة، ألا فمن تركها معي أو مع إمام بعدي، عدل أو جائر، رغبة عنها أو زهادة فيها، فلا جمع الله له شمله، ألا ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ألا ولا جهاد له, ألا ولا صيام له، ألا ولا صدقة له إلا من عذر، فإن تاب تاب الله عز وجل عليه. قال المؤلف: هذا حديث لا يصح. قال ابن حبان: خالد بن عبد الدائم يروي المناكير التي لا تشبه أحاديث الثقات، ويلزق المتون الواهية بالأسانيد المشهورة. قال ابن عدي: وزكريا بن يحيى كان يضع الحديث.

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (1/ 340)
روى عن نافع بن يزيد عن زهرة بن معبد [[حدثنا عمر بن محمد الهمداني، قال: حدثنا زكريا بن يحيى الوقار، قال: حدثنا خالد بن عبد الدائم، قال: حدثنا نافع بن يزيد عن زهرة بن معبد]] عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: خطبنا رسول الله فقال: يا أيها الناس إن الله عز وجل قد فرض عليكم الجمعة في ساعتكم هذه في يومي هذا في جمعتكم هذه في شهركم هذا من سنتكم هذه فريضة واجبة، ألا ! فمن تركها معي، أو مع إمام بعدي عدل، أو جائر رغبة عنها، أو زهادة فيها ألا فلا جمع الله شمله ألا ولا بارك الله في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ألا ولا جهاد له، ألا ولا صيام له، ألا ولا صدقة له إلا من عذر فإن تاب تاب الله عز وجل عليه.

الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (3/ 44)
حدثنا أحمد بن الممتنع، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى الوقار، حدثنا خالد بن عبد الدائم، عن نافع بن يزيد، عن زهرة بن معبد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة، فقال: أيها الناس، إن الله فرض عليكم الجمعة في ساعتكم هذه، في يومكم هذا في جمعتكم هذه، في شهركم هذا في سنتكم هذه، فريضة واجبة فمن تركها رغبة عنها وزهادة فيها ألا فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له ولا جهاد له، ألا ولا صيام له، ولا صدقة له، إلا من عذر، فمن تاب تاب الله عليه. قال الشيخ: وروى هذا الحديث كاتب الليث أيضا عن نافع بن يزيد، عن زهرة بن معبد، وروي هذا الحديث أيضا عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن جابر، رواه عنه عبد الله بن محمد العدوي، وروي عن الثوري، عن علي بن زيد.