الموسوعة الحديثية


- "تُعرَضُ الأعمالُ يومَ الاثنينِ والخميسِ؛ فأُحِبُّ أنْ يُعرَضَ عمَلي وأنا صائِمٌ".
خلاصة حكم المحدث : في إسناده محمد بن رفاعة بن ثعلبة لم يوثقه غير ابن حبان؛ لكن له شاهد بمعناه من حديث أسامة بن زيد وإسناده حسن ومن حديث حفصة فيتقوى
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين الصفحة أو الرقم : 1256
التخريج : أخرجه مسلم (2565) أوله في أثناء حديث، والترمذي (747) واللفظ له، وأحمد (8361) مطولاً بنحوه
التصنيف الموضوعي: صيام - صيام الاثنين والخميس إحسان - الحث على الأعمال الصالحة آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور صيام - صيام التطوع صيام - صيامه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1987)
36- (2565) حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن مسلم بن أبي مريم، عن أبي صالح، سمع أبا هريرة، رفعه مرة قال: ((تعرض الأعمال في كل يوم خميس واثنين، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم، لكل امرئ لا يشرك بالله شيئا، إلا امرأ كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: اركوا هذين حتى يصطلحا، اركوا هذين حتى يصطلحا)).

[سنن الترمذي] (3/ 113)
747- حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا أبو عاصم، عن محمد بن رفاعة، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم)): ((حديث أبي هريرة في هذا الباب حديث حسن غريب))

[مسند أحمد] (14/ 98)
8361- حدثنا أبو عاصم، حدثنا محمد بن رفاعة، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس، فقيل له، فقال: ((إن الأعمال تعرض كل اثنين وخميس- أو: كل يوم اثنين وخميس- فيغفر الله عز وجل لكل مسلم- أو: لكل مؤمن- إلا المتهاجرين، فيقول: أخرهما))