الموسوعة الحديثية


- عن عُمَرَ أنَّه خَطَبَ النَّاسَ بالجابيةِ، فقال: مَن أرادَ أنْ يَسألَ عن القُرآنِ، فلْيأْتِ أُبَيَّ بنَ كَعبٍ، ومَن أرادَ أنْ يَسألَ عن الفَرائضِ، فلْيأْتِ زَيْدَ بنَ ثابِتٍ، ومَن أرادَ أنْ يَسألَ عن الفِقْهِ، فلْيأْتِ مُعاذَ بنَ جَبَلٍ، ومَن أرادَ أنْ يَسألَ عن المالِ، فلْيأْتِني؛ فإنَّ اللهَ تعالى جَعَلَني له خازِنًا وقاسِمًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20/253
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (33567)، والبيهقي (12551) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - أموال الرعية علم - أخذ كل علم من أهله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (12/ 316)
33567- حدثنا وكيع ، قال : حدثنا موسى بن علي بن رباح ، عن أبيه أن عمر بن الخطاب خطب الناس في الجابية فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : من أحب أن يسأل عن القرآن فليأت أبي بن كعب , ومن أحب أن يسأل ، عن الفرائض فليأت زيد بن ثابت , ومن أحب أن يسأل ، عن الفقه فليأت معاذ بن جبل , ومن أحب أن يسأل ، عن المال فليأتني فإن الله جعلني خازنا وقاسما ألا وإني بادئ بالمهاجرين الأولين أنا وأصحابي فنعطيهم ، ثم بادئ بالأنصار الذين تبوؤوا الدار والإيمان فنعطيهم ، ثم بادئ بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم فنعطيهن , فمن أسرعت به الهجرة أسرع به العطاء , ومن أبطأ عن الهجرة أبطأ به العطاء , فلا يلومن أحدكم إلا مناخ راحلته.

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (6/ 210)
12551- أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه حدثنا يعقوب بن سفيان حدثنا أبو صالح حدثنى موسى بن على عن أبيه : أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه خطب الناس بالجابية فقال : من أراد أن يسأل عن القرآن فليأت أبى بن كعب ومن أراد أن يسأل عن الفرائض فليأت زيد بن ثابت ومن أراد أن يسأل عن الفقه فليأت معاذ بن جبل ومن أراد أن يسأل عن المال فليأتنى فإن الله تعالى جعلنى له خازنا وقاسما.