الموسوعة الحديثية


- كنَّا جُلوسًا عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: يَدخُلُ عليكم مِن هذا البابِ رَجُلٌ مِن أهلِ الجنَّةِ. فطلَعَ سَعدُ بنُ أبي وَقَّاصٍ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه عبد الله بن قيس الرقاشي ذكر من جرحه]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/108
التخريج : أخرجه البزار (5836) بنحوه، وابن حبان (6991)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6607) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - سعد بن أبي وقاص مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - القطع بدخول أحد الجنة أو النار مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 184)
: ‌5836- حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الله بن قيس الرقاشي، حدثنا أيوب، عن نافع، عن ابن عمر؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يدخل عليكم رجل من أهل الجنة فدخل سعد قال ذلك في ثلاثة أيام كل ذلك يدخل سعد. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن أيوب إلا عبد الله بن قيس ولم يسمعه إلا من أبي موسى عنه.

صحيح ابن حبان - الرسالة (15/ 451)
6991 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الله بن عيسى الرقاشي، حدثنا أيوب، عن نافع عن ابن عمر قال: كنا قعودا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يدخل عليكم من ذا الباب رجل من أهل الجنة"، قال: وليس منا أحد إلا وهو يتمنى أن يكون من أهل بيته، فإذا سعد بن أبي وقاص قد طلع .

شعب الإيمان (5/ 266 ت زغلول)
: ‌6607 - وأخبرنا أبو طاهر الفقيه أنا حاجب بن أحمد نا عبد الرحيم بن منيب نا معاذ يعني ابن خالد أنا صالح عن عمرو بن دينار عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ليطلعن عليكم رجل من هذا الباب من أهل الجنة فجاءه سعد بن مالك فدخل منه فذكر الحديث فقال عبد الله بن عمرو ما أنا بالذي أنتهي حتى أبات هذا الرجل فأنظر عمله فذكر الحديث في دخوله عليه فقال فناولني عباءة فاضطجعت عليها قريبا منه وجعلت أرمقه يعني ليله كل ما تعار سبح وكبر وهلل وحمد الله حتى إذا كان في وجه السحر قام فتوضأ فدخل المسجد فصلى ثنتي عشرة ركعة باثنتي عشرة سورة من المفصل ليس من طواله ولا من قصاره يدعو في كل ركعتين بعد التشهد ثلاث دعوات يقول: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار اللهم اكفنا ما اهمنا من أمر آخرتنا ودنيانا. اللهم إنا نسألك من الخير كله وأعوذ بك من الشر كله حتى إذا فرغ فذكر الحديث في استقلاله عمله وعوده إليه ثلاثا إلى أن قال فقال آخذ مضجعي وليس في قلبي على أحد.