الموسوعة الحديثية


- كنَّا نُصلِّي المغربَ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثمَّ نخرُجُ نتناضَلُ حتى ندخُلَ بُيوتَ بني سَلِمةَ، ننظُرُ إلى مواقِعِ النَّبْلِ مِن الإسفارِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إبراهيم بن محمد ضعيف جدا
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 374
التخريج : أخرجه الشافعي في ((مسنده-ترتيب سنجر)) (139)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (2352)، والبغوي في ((شرح السنة)) (374) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - وقت صلاة المغرب صلاة - صلاة المغرب صلاة - مراعاة الأوقات بالمقادير المعتادة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشافعي - ترتيب سنجر (1/ 223)
139 - أخبرنا الشافعي رضي الله عنه، قال: أخبرنا إبراهيم بن محمد، عن محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي نعيم، عن جابر رضي الله عنه، قال: كنا نصلي المغرب مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم نخرج نتناضل حتى ندخل بيوت بني سلمة ننظر إلى مواقع النبل من الإسفار.

معرفة السنن والآثار (2/ 195)
2352 - وذكر في الجديد ما أخبرنا أبو زكريا، وأبو بكر، وأبو سعيد، قالوا: حدثنا أبو العباس قال: أخبرنا الربيع قال: أخبرنا الشافعي قال: أخبرنا إبراهيم بن محمد، عن محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي نعيم، عن جابر قال: كنا نصلي المغرب مع النبي صلى الله عليه وسلم ثم نخرج نتناضل، حتى ندخل بيوت بني سلمة ننظر إلى مواقع النبل من الإسفار

[شرح السنة - للبغوي] (2/ 216)
374 - أخبرنا عبد الوهاب بن محمد الكسائي، أنبأ عبد العزيز بن أحمد الخلال، ثنا أبو العباس الأصم. ح وأخبرنا أحمد بن عبد الله الصالحي، ومحمد بن أحمد العارف، قالا: أنبأ أبو بكر الحيري، ثنا أبو العباس الأصم، أنبأ الربيع، أنبأ الشافعي، أنبأ إبراهيم بن محمد، عن محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي نعيم، عن جابر، قال: كنا نصلي المغرب مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم نخرج نتناضل حتى ندخل بيوت بني سلمة، ننظر إلى مواقع النبل من الإسفار. قلت: وأصح الأقوال أن لها وقتين، وآخر وقتها إلى غيبوبة الشفق