الموسوعة الحديثية


- كُنْتُ جالِسا بين يَدَيْ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فذكرَ العَافيةَ والبَلاءَ، وما أعدَّ اللهُ لمنْ شكرَ وصبرَ، فقلت : بأبي أنتَ وأمِّي، لأنْ أُعافَى فَأشكرْ، أحبُّ إليّ منْ أن أُبتَلَى فأصبِرْ، فقال : ورسولُ اللهِ يُحبُّ معكَ العافيةَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إبراهيم بن البراء قال ابن عدي ضعيف جدا، وأحاديثه كلها مناكير موضوعة
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 1/249
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/45)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3102)، وأبو نعيم في ((الطب النبوي)) (112) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - شكر النعم رقائق وزهد - فضل الصبر طب - فضل العافية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (1/ 45)
: منها ما حدثنا به بكر بن سهل ، قال: حدثنا إبراهيم بن البراء بن النضر بن أنس بن مالك قال: حدثنا شعبة، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبي الدرداء قال: ‌كنت ‌جالسا ‌بين ‌يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر العافية وماذا أعد الله لصاحبها من عظيم الثواب إذا هو شكر ، ويذكر البلاء وماذا أعد الله لصاحبه من عظيم الثواب إذا هو صبر ، فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله لأن أعافى فأشكر أحب إلي من أن أبتلى فأصبر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ورسول الله يحب معك العافية.

[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 265)
: ‌3102 - حدثنا بكر قال: نا إبراهيم بن البراء بن النضر بن أنس بن مالك قال: نا شعبة بن الحجاج، عن الحكم بن عتيبة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبي الدرداء قال: كنت جالسا بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وهو يذكر العافية، وما أعد الله لصاحبها من عظيم الثواب إذا هو شكر، ويذكر البلاء، وما أعد الله لصاحبه من عظيم الثواب إذا هو صبر. فقلت: بأبي وأمي يا رسول الله، لأن أعافى فأشكر أحب إلي من أن أبتلى فأصبر، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ورسول الله يحب معك العافية. لم يرو هذا الحديث عن شعبة إلا إبراهيم، تفرد به بكر.

[الطب النبوي لأبي نعيم الأصفهاني] (1/ 235)
: ‌112- حدثنا سليمان بن أحمد إملاء، حدثنا بكر بن سهل، حدثنا إبراهيم بن البراء بن النضر بن أنس بن مالك، حدثنا شعبة بن الحجاج، عن الحكم بن عتيبة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبي الدرداء أنه قال: قلت: يا رسول الله بأبي أنت وأمي لأن أعافي فأشكر أحب إلي من أن أبتلى فأصبر فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ورسول الله معك يحب العافية.