الموسوعة الحديثية


- كان عَبدًا لزِنْباعِ بنِ سَلامةَ، فعتَبَ عليه، فخَصاهُ، وجدَعَهُ، فأَتى رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأغلَظَ لزِنْباعٍ القَولَ، وأعتَقَهُ منه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو عبدالله بن سندر عن أبيه | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 5330
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((مشكل الآثار)) (5330) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2635)، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) (1/ 322) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - من قتل عبده أو مثل به بر وصلة - الإحسان إلى الرقيق رقائق وزهد - الغضب إذا انتهكت حرمات الشرع
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (13/ 362)
5330 - وحدثنا إبراهيم بن أبي داود قال: حدثنا سعيد بن أبي مريم قال: أخبرنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب قال: حدثني ربيعة بن لقيط، عن عبد الله بن سندر، عن أبيه: " أنه كان عبدا لزنباع بن سلامة، فعتب عليه، فخصاه وجدعه، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأغلظ لزنباع القول، وأعتقه منه " قال أبو جعفر: فكان هذان الحديثان هما ما كان يحتج به من ذهب إلى عتاق المملوك على مولاه بتمثيله به، مما يروى به مما يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهم الذين يذهبون إلى قول مالك، وإلى قول الليث غير أن مالكا كان يجعل ولاءه لمولاه وكان ما يحتجون به لما قالوه من ذلك أيضا بما يروى عن عمر رضي الله عنه فيه

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (5/ 92)
2635 - حدثنا محمد بن عسكر، حدثنا أبو الأسود، نا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن ربيعة بن لقيط، عن عبد الله بن سندر، عن أبيه قال: كنت عند الزنباع بن سلامة الجذامي فعتب عليه فخصاه وجدعه فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره وغلظ على زنباع القول وأعتقه قال: وأوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم وأوصى به كل مسلم

معجم الصحابة لابن قانع (1/ 322)
حدثنا عبد الله بن محمد، نا إبراهيم بن هانئ، نا أبو الأسود، نا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن ربيعة بن لقيط، عن عبد الله بن سندر، عن أبيه، أنه كان عبدا لزنباع بن سلامة الجذامي فعتب عليه فخصاه وجدعه فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فأغلظ على زنباع القول فأعتقه وقال: أوصي بك كل مسلم