الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمرو بن خارجة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 1720
التخريج : أخرجه الترمذي (2121)، وابن ماجة (2712)، وأحمد (17665) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: حدود - الحث على إقامة الحدود رضاع - الولد للفراش وصايا - الوصية للوارث وصايا - ما جاء في نسخ الوصية للوالدين والأقربين حدود - للعاهر الحجر
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (4/ 434)
2121 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا أبو عوانة، عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن عمرو بن خارجة، أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب على ناقته وأنا تحت جرانها وهي تقصع بجرتها، وإن لعابها يسيل بين كتفي فسمعته يقول: إن الله أعطى كل ذي حق حقه، ولا وصية لوارث، والولد للفراش، وللعاهر الحجر، ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه رغبة عنهم فعليه لعنة الله، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا وسمعت أحمد بن الحسن يقول: قال أحمد بن حنبل: لا أبالي بحديث شهر بن حوشب. وسألت محمد بن إسماعيل، عن شهر بن حوشب فوثقه وقال: إنما يتكلم فيه ابن عون، ثم روى ابن عون، عن هلال بن أبي زينب، عن شهر بن حوشب،: هذا حديث حسن صحيح

سنن ابن ماجه (2/ 905)
2712 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أنبأنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن عمرو بن خارجة، أن النبي صلى الله عليه وسلم خطبهم وهو على راحلته، وإن راحلته لتقصع بجرتها، وإن لغامها ليسيل بين كتفي، قال: " إن الله قسم لكل وارث نصيبه من الميراث، فلا تجوز لوارث وصية. الولد للفراش وللعاهر الحجر، ومن ادعى إلى غير أبيه، أو تولى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل - أو قال: عدل ولا صرف - "

مسند أحمد (29/ 214)
17665 - حدثنا عفان، قال: حدثنا أبو عوانة، قال: أخبرنا قتادة، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن عمرو بن خارجة، قال: كنت آخذا بزمام ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تقصع بجرتها ولعابها يسيل بين كتفي، فقال: إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه، وليس لوارث وصية الولد للفراش، وللعاهر الحجر، ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس، أجمعين قال عفان: وزاد فيه همام بهذا الإسناد - ولم يذكر عبد الرحمن بن غنم - وإني لتحت جران راحلته، وزاد فيه: لا يقبل منه عدل، ولا صرف وفي حديث همام: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب، وقال: رغبة عنهم