الموسوعة الحديثية


- أيُّما امرأةٍ ألحقَت بقومٍ مَن ليس منهم فليست مِن اللهِ في شيءٍ، وأيُّما عبدٍ انتفى مِن وَلدِه...، الحديث. [يعني حديثَ: أيُّما امرأةٍ ألحقَت بقومٍ مَن ليس منهم فليست مِن اللهِ في شيءٍ، ولن يُدخِلَها جنَّتَه، وأيُّما رجُلٍ أنكَر وَلدَه وقد عرَفه، احتجَب اللهُ منه يومَ القيامةِ، وفضَحه على رؤوسِ الأشهادِ].
خلاصة حكم المحدث : [حكى فيه الخلافَ على موسى بنِ عُبَيدةَ الرَّبَذيِّ، ثُمَّ قال]: وروى هذا الحديثَ يَزيدُ بنُ الهادِ، عن عبدِ اللهِ بنِ يونُسَ، عن المَقبُريِّ، عن أبي هُرَيرةَ، وهو الصَّحيحُ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : علل الدارقطني الصفحة أو الرقم : 2062
التخريج : أخرجه أبو داود (2263)، والنسائي (3481)، وابن ماجة (2743) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: نكاح - التشديد في إدخال المرأة على قوم من ليس منهم نكاح - من يبرأ من ولده أو والده إيمان - الوعيد جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار لعان وتلاعن - نفي الولد والتعريض فيه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 279)
2263 - حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو يعني ابن الحارث، عن ابن الهاد، عن عبد الله بن يونس، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين نزلت آية المتلاعنين: أيما امرأة أدخلت على قوم من ليس منهم، فليست من الله في شيء، ولن يدخلها الله جنته، وأيما رجل جحد ولده، وهو ينظر إليه، احتجب الله منه، وفضحه على رءوس الأولين والآخرين

سنن النسائي (6/ 179)
3481 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: شعيب، قال: حدثنا الليث، عن ابن الهاد، عن عبد الله بن يونس، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين نزلت آية الملاعنة: أيما امرأة أدخلت على قوم رجلا ليس منهم فليست من الله في شيء، ولا يدخلها الله جنته، وأيما رجل جحد ولده وهو ينظر إليه، احتجب الله عز وجل منه وفضحه على رءوس الأولين والآخرين يوم القيامة

سنن ابن ماجه (2/ 916)
2743 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا زيد بن الحباب، عن موسى بن عبيدة، قال: حدثني يحيى بن حرب، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة قال: لما نزلت آية اللعان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة ألحقت بقوم من ليس منهم، فليست من الله في شيء، ولن يدخلها جنته، وأيما رجل أنكر ولده وقد عرفه، احتجب الله منه يوم القيامة، وفضحه على رءوس الأشهاد