الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصَلِّي صَلاةَ الظُّهْرِ أيَّامَ الشِّتاءِ، وما نَدْري لَمَا ذَهَبَ مِنَ النَّهارِ أكثَرُ، أو ما بَقيَ منه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 12634
التخريج : أخرجه البخاري (906)، والنسائي (498)، وأحمد (12634) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الظهر آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال صلاة - صلاة الظهر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 7)
906- حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي قال: حدثنا حرمي بن عمارة قال: حدثنا أبو خلدة، هو خالد بن دينار، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا اشتد البرد بكر بالصلاة، وإذا اشتد الحر أبرد بالصلاة، يعني الجمعة)) قال يونس بن بكير: أخبرنا أبو خلدة فقال: بالصلاة، ولم يذكر الجمعة. وقال بشر بن ثابت: حدثنا أبو خلدة قال: صلى بنا أمير الجمعة، ثم قال لأنس رضي الله عنه: كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر.

[سنن النسائي] (1/ 248)
‌498- أخبرنا عبيد الله بن سعيد، حدثنا يحيى بن سعيد، عن شعبة، قال: حدثني حمزة العائذي، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل منزلا لم يرتحل منه، حتى يصلي الظهر، فقال رجل: وإن كانت بنصف النهار، قال: وإن كانت بنصف النهار)).

[مسند أحمد] (20/ 81 ط الرسالة)
((‌12634- حدثنا أبو كامل وعفان، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن موسى أبي العلاء- وقال عفان في حديثه: حدثنا موسى أبو العلاء- عن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي صلاة الظهر في أيام الشتاء، وما ندري لما ذهب من النهار أكثر أو ما بقي منه)).