الموسوعة الحديثية


- من نزلت بهِ حاجةٌ فأنزلَها بالنَّاسِ لم يسدَّ فاقتُه وإن أنزلَها باللَّهِ أوشَك لهُ بالغنى إمَّا أجرٌ آجلٌ وإمَّا غنًى عاجلٌ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 8/351
التخريج : أخرجه أبو داود (1645)، والترمذي (2326)، وأحمد (3696) باختلاف يسير، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/314) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: توحيد - الاستعانة بالله رقائق وزهد - التوكل واليقين سؤال - النهي عن المسألة سؤال - فضل التعفف والتصبر آداب الدعاء - سؤال العبد ربه جميع حوائجه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 517)
1645- حدثنا مسدد ثنا عبد الله بن داود ح وثنا عبد الملك بن حبيب أبو مروان ثنا ابن المبارك وهذا حديثه عنن بشير بن سلمان عن سيار أبي حمزة عن طارق عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى إما بموت عاجل أو غنى عاجل)).

[سنن الترمذي] (4/ 563)
2326- حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا سفيان عن بشير بن إسمعيل عن سيار عن طارق بن شهاب عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب

[مسند أحمد] (6/ 224)
3696- حدثنا وكيع، حدثني بشير بن سلمان، عن سيار أبي حمزة، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من نزل به حاجة فأنزلها بالناس، كان قمنا من أن لا تسهل حاجته، ومن أنزلها بالله، أتاه الله برزق عاجل، أو بموت آجل))

[حلية الأولياء] (8/ 314)
قال الشيخ رحمة الله تعالى عليه سيار هذا من التابعين واسطي الأصل تأخر ذكره عن طبقته روى عن طارق بن شهاب وقيل إن طارقا من الصحابة وأكثر الرواية عن الشعبي وأبي وائل وأبي حازم ويزيد الفقير وثابت البناني وغيرهم وروى عنه سعيد ومسعر وكان حقه أن يكون مقدما على من دونه. حدثنا سليمان بن أحمد حدثنا علي بن عبدالعزيز حدثنا أبو نعيم حدثنا بشير بن سليمان عن سيار أبي الحكم عن طارق بن شهاب عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من نزلت به حاجة فأنزلها بالناس لم يسد فاقته وإن أنزلها بالله أوشك له بالغنى إما أجر آجل وإما غنى عاجل غريب لم يروه عن طارق إلا سيار ولا عنه إلا بشير