logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- حدَّثَنا مَرْوانُ بنُ جَناحٍ، عن يونُسَ بنِ مَيْسرةَ بنِ حَلْبَسٍ، عن واثِلةَ بنِ الأسقَعِ؛ أنَّه سَمِعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: ألَا إنَّ فلانَ بنَ فلانٍ في ذِمَّتِكَ، وحَبْلِ جِوارِكَ؛ فَقِهِ فِتْنةَ القَبْرِ، وعذابَ النارِ؛ أنت أهلُ الوفاءِ والحقِّ، اللهُمَّ فاغفِرْ له وارحَمْهُ؛ فإنَّك أنتَ الغفورُ الرحيمُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16018
التخريج : أخرجه أبو داود (3202)، وابن ماجه (1499)، وأحمد (16018) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء صلاة الجنازة - كيفية صلاة الجنازة إيمان - فتنة القبر وسؤال الملكين صلاة الجنازة - أحكام صلاة الجنازة صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 211)
3202- حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي، حدثنا الوليد، ح وحدثنا إبراهيم بن موسى الرازي، أخبرنا الوليد- وحديث عبد الرحمن أتم- حدثنا مروان بن جناح، عن يونس بن ميسرة بن حلبس، عن واثلة بن الأسقع، قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل من المسلمين، فسمعته يقول: (( اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك، فقه فتنة القبر- قال عبد الرحمن: من ذمتك وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر- وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحمد، اللهم فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم))، قال عبد الرحمن: عن مروان بن جناح

[سنن ابن ماجه] (1/ 480)
1499- حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي قال: حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا مروان بن جناح قال: حدثني يونس بن ميسرة بن حلبس، عن واثلة بن الأسقع، قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل من المسلمين، فأسمعه يقول: ((اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر، وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، فاغفر له وارحمه، إنك أنت الغفور الرحيم))

[مسند أحمد] (25/ 399)
16018- حدثنا علي بن بحر، قال: حدثنا الوليد بن مسلم، قال: حدثنا مروان بن جناح، عن يونس بن ميسرة بن حلبس، عن واثلة بن الأسقع، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( ألا إن فلان بن فلان في ذمتك، وحبل جوارك فقه فتنة القبر، وعذاب النار، أنت أهل الوفاء، والحق، اللهم فاغفر له وارحمه، فإنك أنت الغفور الرحيم))