الموسوعة الحديثية


- خيارُ أمَّتي عُلَماؤُها وخيارُ عُلمائِها رُحماؤها، ألا وإنَّ اللَّهَ يغفِرُ للجاهِلِ أربعينَ ذَنبًا قبلَ أن يغفرَ للعالِمِ ذنبًا واحدًا..
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن إسحاق السلمي هو الآفة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 44
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (1/237) واللفظ له، والجورقاني في ((الأباطيل والمناكير)) (1/226)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (56/119) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم مناقب وفضائل - فيمن يرجى خيره وخير الناس وشرارهم بر وصلة - رحمة الناس عامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد - العلمية (1/ 237)
أخبرنا على بن أبي على المعدل قال نبأنا عبيد الله بن محمد بن أحمد الحوشبي قال نبأنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن إسماعيل السكري بعسكر مكرم قال نبأنا سهل بن بحر قال نبأنا محمد بن إسحاق السلمي ببغداد قال نبأنا ابن المبارك عن سفيان الثوري عن أبي الزناد عن أبي خازم عن أبي هريرة قال. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيار أمتي علماؤها، وخيار علمائها رحماؤها، ألا وإن الله يغفر للجاهل أربعين ذنبا قبل أن يغفر للعالم ذنبا واحدا، ألا وإن العالم الرحيم يجيء يوم القيامة وإن نوره قد أضاء يمشي فيه ما بين المشرق والمغرب كما يسري الكوكب الدري.

[الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير] (1/ 226)
: 86 - أخبرنا محمد بن الحسن بن محمد الواعظ، أخبرنا أبو سهل نجيب بن ميمون الهروي، قال: حدثنا أبو علي منصور بن عبد الله الخالدي، قال: حدثنا علي بن الحسين بن إسحاق التستري، قال: حدثنا سهل بن بحر، قال: حدثنا محمد بن إسحاق السلمي، قال: حدثنا عبد الله بن المبارك، عن سفيان، عن أبي الزناد، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيار أمتي علماؤها، وخيار علمائها رحماؤها، ألا وإن الله تعالى ليغفر للعالم أربعين ذنبا قبل أن يغفر للجاهل ذنبا واحدا، ألا وإن العالم الرحيم ليجيء يوم القيامة، وإن لنوره ضوءا يمشي فيه ما بين المشرق والمغرب. هذا حديث غريب حسن، رواه أبو نعيم أحمد بن عبد الله، عن عبد الله بن محمد بن جعفر، عن زكريا الساجي، عن سهل بن بحر.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (56/ 119)
: أخبرنا أبو الحسن السلمي أنا أبو الحسن نجا بن أحمد بن عمرو بن حرب بقراءتي عليه أنا أبو طاهر محمد بن نصر الخطيب الاسبيجاني قدم علينا حاجا قراءة عليه بدمشق في رجب سنة تسع وثلاثين وأربعمائة نا أبو نصر أحمد بن شاه المروزي نا أبو بكر أحمد بن محمد بن عمر القرشي نا سهل بن عمر العناد نا محمد بن إسحاق نا ابن المبارك عن سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌خيار ‌أمتي ‌علماؤها وخيار علمائها رحماؤها ألا وإن الله تعالى ليغفر للعالم أربعين ذنبا قبل أنا يغفر للجاهل ذنبا واحدا ألا وإن العالم يجئ يوم القيامة وإن نوره آضا شئ مشى فيه بين المشرق والمغرب.