الموسوعة الحديثية


- انكسَفتِ الشَّمسُ علَى عَهْدِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فخرجَ يَجرُّ ثوبَهُ فزعًا، حتَّى أتى المسجِدَ، فلَم يزَلْ يصلِّي بِنا حتَّى انجَلَت، فَلمَّا انجلَتْ، قالَ: إنَّ ناسًا يزعُمونَ أنَّ الشَّمسَ والقمرَ لا ينكسِفانِ إلَّا لموتِ عَظيمٍ منَ العُظَماءِ، وليسَ كذلِكَ إنَّ الشَّمسَ والقَمرَ لا ينكَسفانِ لِمَوتِ أحدٍ ولا لِحياتِهِ، ولَكِنَّهما آيتانِ مِن آياتِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ، إِذا بَدا لِشَيءٍ مِن خلقِهِ خَشعَ لَهُ، فإذا رأيتُمْ ذلِكَ فصلُّوا كأحدَثِ صلاةٍ صلَّيتُموها مِنَ المَكْتوبةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي الصفحة أو الرقم : 1484
التخريج : أخرجه النسائي (1485) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (1193) مختصراً بنحوه، وابن ماجه (1262) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - خطبة الإمام في الكسوف كسوف - صفة صلاة الكسوف كسوف - صلاة الكسوف كسوف - لا تنكسف الشمس لموت أحد ولا لحياته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 141)
: ‌1485 - أخبرنا محمد بن بشار ، قال: حدثنا عبد الوهاب ، قال: حدثنا خالد ، عن أبي قلابة ، عن النعمان بن بشير قال: انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج يجر ثوبه فزعا حتى أتى المسجد، فلم يزل يصلي بنا حتى انجلت، فلما انجلت قال: إن ناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء، وليس كذلك، إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله عز وجل، إن الله عز وجل إذا بدا لشيء من خلقه خشع له، فإذا رأيتم ذلك فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة.

سنن أبي داود (1/ 310)
: 1193 - حدثنا أحمد بن أبي شعيب الحراني، حدثني الحارث بن عمير البصري، عن أيوب السختياني، عن أبي قلابة، عن النعمان بن بشير، قال: كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعل يصلي ركعتين، ركعتين ويسأل عنها، حتى انجلت

[سنن ابن ماجه] (1/ 401 )
: 1262 - حدثنا محمد بن المثنى، وأحمد بن ثابت، وجميل بن الحسن، قالوا: حدثنا عبد الوهاب قال: حدثنا خالد الحذاء، عن أبي قلابة، عن النعمان بن بشير، قال: انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج فزعا يجر ثوبه، حتى أتى المسجد، فلم يزل يصلي حتى انجلت، ثم قال: إن أناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء، وليس كذلك، إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا تجلى الله لشيء من خلقه خشع له