الموسوعة الحديثية


- مَنْ باع عيْبًا لم يُبَيِّنْهُ؛ لَمْ يزلْ في مَقْتِ اللهِ، أوْ لم تزلِ الملائِكَةُ تَلْعَنُهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 2804
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2247) واللفظ له، وأحمد (16013) بمعناه مطولاً
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن بيوع - الخداع والغش ملائكة - أعمال الملائكة بيوع - تبيين العيب تجارة - الأمانة في التجارة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 755 )
2247- حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك قال: حدثنا بقية بن الوليد، عن معاوية بن يحيى، عن مكحول، وسليمان بن موسى، عن واثلة بن الأسقع، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((من باع عيبا لم يبينه، لم يزل في مقت الله، ولم تزل الملائكة تلعنه))

[مسند أحمد] (25/ 394)
16013- حدثنا أبو النضر، قال: حدثنا أبو جعفر يعني الرازي، عن يزيد بن أبي مالك، قال: حدثنا أبو سباع، قال: اشتريت ناقة من دار واثلة بن الأسقع، فلما خرجت بها، أدركنا واثلة وهو يجر رداءه، فقال: يا عبد الله، اشتريت؟ قلت: نعم، قال: هل بين لك ما فيها؟ قلت: وما فيها؟ قال: إنها لسمينة ظاهرة الصحة، قال: فقال: أردت بها سفرا، أم أردت بها لحما؟ قلت: بل أردت عليها الحج، قال: فإن بخفها نقبا، قال: فقال صاحبها: أصلحك الله، ما تريد إلى هذا تفسد علي؟ قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( لا يحل لأحد يبيع شيئا ألا يبين ما فيه، ولا يحل لمن يعلم ذلك ألا يبينه))