الموسوعة الحديثية


- كَيفَ أنتَ يا أبا ذرٍّ إذا كُنتَ في قومٍ يَستأثِرونَ عَليكَ بِالفَيءِ؟ قال: قُلتُ: والَّذي بَعثكَ بالحَقِّ، إذًا آخُذُ سَيفي فأُجالِدُهُم حتَّى أَلحقَ بِكَ، قال: أَوَلا أَدلُّك على خَيرٍ مِن ذلكَ؟ تَصبِرُ حتَّى تَلقاني.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 1104
التخريج : أخرجه أبو داود (4759)، وأحمد (21558) باختلاف يسير، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1104) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام فتن - أمراء الجور فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات جهاد - الفيء والغنيمة غنائم - الإمام يستأثر بشيء من الفيء لنفسه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 241)
4759- حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا زهير، حدثنا مطرف بن طريف، عن أبي الجهم، عن خالد بن وهبان، عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كيف أنتم وأئمة من بعدي يستأثرون بهذا الفيء؟)) قلت: إذن والذي بعثك بالحق أضع سيفي على عاتقي ثم أضرب به حتى ألقاك، أو ألحقك، قال: ((أولا أدلك على خير من ذلك تصبر حتى تلقاني)).

[مسند أحمد] (35/ 442 ط الرسالة)
((‌21558- حدثنا يحيى بن آدم، ويحيى بن أبي بكير، قالا: حدثنا زهير عن مطرف- قال ابن أبي بكير: حدثنا مطرف يعني الحارثي-، عن أبي الجهم- قال ابن أبي بكير: مولى البراء، وأثنى عليه خيرا- عن خالد بن وهبان- قال ابن أبي بكير: أو وهبان-، عن أبي ذر قال: قال صلى الله عليه وسلم: (( كيف أنت وأئمة من بعدي يستأثرون بهذا الفيء؟!)) قال: قلت: إذا- والذي بعثك بالحق- أضع سيفي على عاتقي، ثم أضرب به حتى ألقاك أو ألحق بك. قال: (( أولا أدلك على خير من ذلك؟ تصبر حتى تلقاني)).

[السنة - لابن أبي عاصم] (2/ 525)
‌1104- حدثنا وهب بن بقية، حدثنا خالد بن عبد الله، عن مطرف، عن أبي الجهم، عن خالد بن وهبان، عن أبي ذر، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كيف أنت يا أبا ذر إذا كنت في قوم يستأثرون عليك بالفيء؟)) قال: قلت: والذي بعثك بالحق إذا آخذ سيفي فأجالدهم حتى ألحق بك. قال: ((أو لا أدلك على خير من ذلك، تصبر حتى تلقاني)). [السنة - لابن أبي عاصم] (2/ 525) ((1105- حدثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا عبثر، عن مطرف، عن أبي الجهم، عن خالد بن وهبان عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم، مثله)).