الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : روي من غير وجه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 2/188
التخريج : أخرجه أحمد (912) بلفظه، وأبو يعلى (358) باختلاف يسير، والطيالسي (165) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فتن - ظهور الفتن اعتصام بالسنة - الخوارج والمارقين حدود - قتل الخوارج وأهل البغي قرآن - أقوام يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (2/ 188)
: 568 - حدثنا محمد بن المثنى، قال: نا أبو معاوية، عن الأعمش، عن خيثمة، عن سويد بن غفلة، قال: قال علي رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: يخرج في آخر الزمان ‌قوم ‌أحداث ‌الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما ثقفتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم وهذا الحديث قد روي عن علي من غير وجه، فاجتزأنا بهذا الإسناد وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه، روى ذلك أبو سعيد الخدري، وأبو هريرة، وسهل بن حنيف وغيرهم

مسند أحمد (2/ 240 ط الرسالة)
: 912 - حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن خيثمة، عن سويد بن غفلة، قال: قال علي: إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا، فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه، وإذا حدثتكم عن غيره فإنما أنا رجل محارب، والحرب خدعة، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة "

مسند أبي يعلى (1/ 296 ت حسين أسد)
: ‌358 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا شبابة، حدثني نعيم بن حكيم، حدثني أبو مريم، حدثنا علي بن أبي طالب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن قوما يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، طوبى لمن قتلهم وقتلوه، علامتهم رجل مخدج اليد

مسند الطيالسي ط المعرفة (ص: 24)
165 - حدثنا أبو داود قال حدثنا أبو عوانة عن عبد الملك بن حكيم ونعيم بن حكيم كلاهما عن أبي مريم قال سمعت عليا يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : إن ناسا من أمتي يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية علامتهم رجل مخدج اليد قال أبو مريم حدثني أخي وكان خرج مع مولاه إلى بالنهروان قال لم يقاتلهم حتى قتلوا رسوله فلما رأى ذلك نهض إليهم فقاتلهم فلما فرغ منهم قال التمسوا المخدج فجعلت الرسل تختلف فلا يقدر عليه ثم جاء رجل بعد فبشره قال وجدناه في وطأة من الأرض تحت رجلين فقطع يديه والثدية فأخذها ونصبها وقال ما كذبت ولا كذبت قالها مرارا