الموسوعة الحديثية


- يقولون إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ أوصى إلى عليٍّ، لقد دعا بالطَّستِ ليبولَ فيها، فانخنثتْ نفسُه وما أشعُرُ، فإلى من أوصى ؟
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3626
التخريج : أخرجه البخاري (2741)، ومسلم (1636)، والنسائي (3624) واللفظ له، وابن ماجه (1626)، وأحمد (24039)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته وصايا - من مات ولم يوص طهارة - إبعاد المتخلي واستتاره طهارة - البول في الأواني للحاجة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 3)
2741- حدثنا عمرو بن زرارة: أخبرنا إسماعيل عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود قال: ((ذكروا عند عائشة: أن عليا رضي الله عنهما كان وصيا فقالت: متى أوصى إليه وقد كنت مسندته إلى صدري أو قالت: حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري فما شعرت أنه قد مات فمتى أوصى إليه)).

[صحيح مسلم] (3/ 1257 )
((19- (‌1636) وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة (واللفظ ليحيى). قال: أخبرنا إسماعيل بن علية عن ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود بن يزيد. قال ذكروا عند عائشة؛ أن عليا كان وصيا. فقالت: متى أوصى إليه؟ فقد كنت مسندته إلى صدري (أو قالت حجري) فدعا بالطست. فلقد انخنث في حجري. وما شعرت أنه مات. فمتى أوصى إليه)).

[سنن النسائي] (6/ 240)
‌3624- أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا أزهر قال: أنبأنا ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة قالت: ((يقولون: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي رضي الله عنه، لقد دعا بالطست ليبول فيها، فانخنثت نفسه صلى الله عليه وسلم، وما أشعر، فإلى من أوصى)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 519 )
‌1626- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا إسماعيل ابن علية، عن ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود، قال: ذكروا عند عائشة، أن عليا كان وصيا، فقالت: ((متى أوصى إليه؟ فلقد كنت مسندته إلى صدري، أو إلى حجري، فدعا بطست، فلقد انخنث في حجري، فمات، وما شعرت به، فمتى أوصى صلى الله عليه وسلم؟)).

[مسند أحمد] (40/ 42 ط الرسالة)
((‌24039- حدثنا إسماعيل، عن ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود، قال: ذكروا عند عائشة أن عليا كان وصيا، فقالت: متى أوصى إليه؟ فقد كنت مسندته إلى صدري، أو قالت: في حجري، فدعا بالطست، فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات، فمتى أوصى إليه)).