الموسوعة الحديثية


- حائطُ الجنَّةِ لَبِنةٌ مِن فِضَّةٍ، ولَبِنةٌ مِن ذهَبٍ، ودرَجُها الياقوتُ واللُّؤْلؤُ، قال: وكنَّا نتحدَّثُ أنَّ رَضْرَاضَ أنهارِها: اللُّؤْلؤُ، وتُرابَها: الزَّعْفرانُ.
خلاصة حكم المحدث : [روي] عن أبي هريرة مرفوعاً وموقوفاً وهو أشبه
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن رجب | المصدر : لطائف المعارف الصفحة أو الرقم : 63
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (20875) بلفظه، والترمذي (2526)، وأحمد (8043) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - أنهار الجنة
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الجامع - معمر بن راشد] (11/ 416)
: 20875 - أخبرنا عبد الرزاق، قال أخبرنا معمر، عن قتادة، عن العلاء بن زياد، عن أبي ‌هريرة، قال: حائط الجنة مبني لبنة من ذهب، ولبنة من فضة، ودرجها الياقوت واللؤلؤ ، قال: وكنا نتحدث أن ‌رضراض ‌أنهارها لؤلؤ، وترابها الزعفران

[سنن الترمذي] (4/ 672)
: 2526- [[حدثنا أبو كريب قال: حدثنا محمد بن فضيل، عن حمزة الزيات، عن زياد الطائي، عن أبي هريرة]] قال: قلت يا رسول الله مم خلق الخلق؟ قال: من الماء، قلت: الجنة ما بناؤها؟ قال: لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وتربتها الزعفران من دخلها ينعم ولا يبأس، ويخلد ولا يموت، لا تبلى ثيابهم، ولا يفنى شبابهم

مسند أحمد (13/ 410 ط الرسالة)
: 8043 - حدثنا أبو كامل وأبو النضر، قالا: حدثنا زهير، حدثنا سعد الطائي - قال أبو النضر: سعد أبو مجاهد -، حدثنا أبو المدلة، مولى أم المؤمنين، سمع أبا ‌هريرة يقول: قلنا: يا رسول الله، إنا إذا رأيناك رقت قلوبنا وكنا من أهل الآخرة، وإذا فارقناك أعجبتنا الدنيا، وشممنا النساء والأولاد! قال: " لو تكونون - أو قال: لو أنكم تكونون - على كل حال على الحال التي أنتم عليها عندي، لصافحتكم الملائكة بأكفهم، ولزارتكم في بيوتكم، ولو لم تذنبوا، لجاء الله بقوم يذنبون كي يغفر لهم ". قال: قلنا: يا رسول الله، حدثنا عن الجنة، ما بناؤها؟ قال: " ‌لبنة ‌ذهب ‌ولبنة ‌فضة، ‌وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، من يدخلها ينعم ولا يبؤس، ويخلد لا يموت، لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه. ثلاثة لا ترد دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حتى يفطر، ودعوة المظلوم تحمل على الغمام، وتفتح لها أبواب السماوات، ويقول الرب عز وجل: وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين " .