الموسوعة الحديثية


- خَرَجْنا نُريدُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومعنا وائِلُ بنُ حُجرٍ، فأخَذَه عَدُوٌّ له، فتحرَّجَ الناسُ أن يَحلِفوا، وحَلَفتُ إنَّه أخي فخلَّى عنه، فأتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخبَرتُه، وقُلتُ: إنَّهم تحَرَّجوا أنْ يَحلِفوا، فحَلَفتُ: إنَّه أخي فخلَّى عنه، فقال: صَدَقتَ، المُسلِمُ أخو المُسلِمِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] جدة إبراهيم بن عبد الأعلى لم أجد لها ترجمة، وسويد بن حنظلة ليس له سوى هذا الحديث الواحد، وباقي رجال السند ثقات رجال الشيخين غير إبراهيم بن عبد الأعلى فمن رجال مسلم
الراوي : سويد بن حنظلة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 1874
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (1874) بلفظه، وأبو داود (3256) بنحوه، وابن ماجه (2119)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (7/ 89) (6464)، والحاكم (7821) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - المعاريض في اليمين الولاء والبراء - موالاة المسلمين بر وصلة - حق المسلم على المسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (5/ 130)
: 1874 - كما قد حدثنا عمران بن موسى الطائي أبو الحسن قال: حدثنا محمد بن كثير العبدي قال: حدثنا إسرائيل بن يونس قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ومعنا ‌وائل ‌بن ‌حجر فأخذه عدو له، فتحرج الناس أن يحلفوا وحلفت إنه أخي، فخلى عنه، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته وقلت: إنهم تحرجوا أن يحلفوا فحلفت إنه أخي ، فخلى عنه ، فقال: " صدقت المسلم أخو المسلم ".

سنن أبي داود (3/ 224)
: 3256 - حدثنا عمرو بن محمد الناقد، حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر، فأخذه عدو له فتحرج القوم أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي، قال: صدقت ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم

[سنن ابن ماجه] (1/ 685 )
: 2119 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، ح وحدثنا يحيى بن حكيم، عن عبد الرحمن بن مهدي، عن إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعنا وائل بن حجر فأخذه عدو له، فتحرج الناس أن يحلفوا، فحلفت أنا أنه أخي، فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبرته أن القوم تحرجوا أن يحلفوا وحلفت أنا أنه أخي، فقال: صدقت، ‌المسلم ‌أخو ‌المسلم

 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 89)
: 6464 - حدثنا حفص بن عمر الرقي، ثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل، ثنا إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ومعنا ‌وائل ‌بن ‌حجر، فأخذه عدو له، فتحرج القوم أن يحلفوا، وحلفت أنا أنه أخي، فخلي سبيله، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: إن القوم تحرجوا أن يحلفوا، وحلفت أنه أخي، فقال: صدقت، المسلم أخو المسلم

المستدرك على الصحيحين (4/ 333)
: 7821 - أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، ثنا سعيد بن مسعود، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن إبراهيم بن عبد الأعلى، عن جدته، عن أبيها ‌سويد بن حنظلة، قال: خرجنا نريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ومعنا ‌وائل ‌بن ‌حجر فأخذه عدو له فتحرج القوم أن يحلفوا وحلفت أنه أخي فخلي سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته أن القوم تحرجوا وحلفت أنا أنه أخي، فقال: صدقت المسلم أخو المسلم هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "