الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في عَهْدِ قُرَيْشٍ دخلَ مِن هذا البابِ الأعظمِ وقد جلَست قُرَيْشٌ مِمَّا يَلي الحجرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم : 2/165
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (2700)، والبيهقي (9282) باختلاف يسير، ومسلم (1266) بمعناه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة مغازي - صلح الحديبية حج - مناسك الحج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (4/ 208)
2700 - حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا ابن الأصبهاني، حدثنا عبد الرحيم يعني ابن سليمان، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، أخبرنا أبو الطفيل، وسألته عن الرمل بالكعبة الثلاث أطواف، فزعم أن ابن عباس، أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قدم في عقد قريش فلما دخل مكة دخل من هذا الباب الأعظم، وقد جلست قريش مما يلي الحجر أو الحجر، فذكر الحديث بطوله قال أبو بكر لم أقيد في التصنيف الحجر أو الحجر

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (9/ 521)
9282 - وأخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد بن الحارث الفقيه، أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر أبو الشيخ الأصبهانى، حدثنا محمد بن يحيى بن منده، حدثنا أبو كريب، حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم، حدثنا أبو الطفيل، حدثنا ابن عباس، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما قدم في عهد قريش دخل النبي - صلى الله عليه وسلم - مكة من هذا الباب الأعظم، وقد جلست قريش مما يلى الحجر. وروى عن ابن عمر مرفوعا في دخوله من باب بنى شيبة وخروجه من باب الحناطين، وإسناده غير محفوظ

[صحيح مسلم] (2/ 923)
240 - (1266) وحدثني أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد يعني ابن زيد، عن أيوب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: " قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكة، وقد وهنتهم حمى يثرب، قال المشركون: إنه يقدم عليكم غدا قوم قد وهنتهم الحمى، ولقوا منها شدة، فجلسوا مما يلي الحجر، وأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يرملوا ثلاثة أشواط، ويمشوا ما بين الركنين، ليرى المشركون جلدهم، فقال المشركون: هؤلاء الذين زعمتم أن الحمى قد وهنتهم، هؤلاء أجلد من كذا وكذا " قال ابن عباس: ولم يمنعه أن يأمرهم أن يرملوا الأشواط كلها، إلا الإبقاء عليهم