الموسوعة الحديثية


- قُلْتُ يا رسولَ اللهِ أخبِرْني بما يحِلُّ لي وما يحرُمُ علَيَّ فصعَّد فيَّ النَّظَرَ وصوَّب فقال نُوَيْبِتَةٌ قُلْتُ يا رسولَ اللهِ نُوَيْبِتَةُ خيرٍ أو نُوَيْبِتَةُ شَرٍّ قال نُوَيْبِتَةُ خيرٍ لا تأكُلْ لحمَ الحِمارِ الأهليِّ ولا ذا نابٍ مِن السِّباعِ قال عبدُ اللهِ بنُ العَلاءِ وحدَّثني بُسْرُ بنُ عُبَيدِ اللهِ عن أبي إدريسَ الخَوْلانيِّ عن أبي ثَعْلبةَ مِثْلَه
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن مسلم بن مشكم إلا عبد الله بن العلاء بن زبر
الراوي : أبو ثعلبة الخشني | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/28
التخريج : أخرجه أحمد (17742)، والطبراني (22/ 219) (‌585) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل السباع وذوات الأنياب طهارة - لحوم الحمر الأهلية وأنها رجس

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 28)
: 67 - حدثنا أحمد بن إبراهيم قال: نا إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر قال: حدثني أبي قال: حدثني أبو عبيد الله مسلم بن مشكم قال: سمعت أبا ‌ثعلبة الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما ‌يحل لي وما يحرم علي، فصعد في النظر وصوب، فقال: نويبتة . قلت: يا رسول الله، نويبتة خير أو نويبتة شر؟ قال: بل نويبتة خير، لا تأكل لحم الحمار الأهلي، ولا ذا ناب من السبع . قال عبد الله بن العلاء: وحدثني بسر بن عبيد الله، عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي ‌ثعلبة مثله. لم يروه عن مسلم بن مشكم إلا عبد الله بن العلاء بن زبر

مسند أحمد (29/ 278 ط الرسالة)
: 17742 - حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي، قال: حدثنا عبد الله بن العلاء، قال: سمعت مسلم بن مشكم، قال: سمعت الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي، ويحرم علي، قال: فصعد النبي صلى الله عليه وسلم وصوب في النظر، فقال: " البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون ". وقال: " لا تقرب لحم الحمار الأهلي، ولا ذا ناب من السباع "

[المعجم الكبير للطبراني] (22/ 219)
: ‌585 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا زيد بن يحيى بن عبيد، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر، قال: سمعت مسلم بن مشكم، يقول: سمعت أبا ثعلبة الخشني، يقول: قلت: يا رسول الله، أخبرني بما يحل لي وما يحرم علي فصعد في البصر وصوبه، وقال: البر ما سكنت إليه النفس واطمأن إليه القلب والإثم ما لم تسكن إليه النفس ولم يطمئن إليه القلب