الموسوعة الحديثية


- قالوا : يا رسولَ اللهِ إنا نكونُ عندَك على حالٍ حتى إذا فارقناك نكونُ على غيرِه. قال : كيف أنتم وربِّكم ؟ قالوا : اللهُ ربُّنا في السرِّ والعلانيةِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/39
التخريج : أخرجه عبد بن حميد في ((المسند)) (1375)، والبزار (6904)، وأبو يعلى (3369)
التصنيف الموضوعي: إيمان - الوسوسة في الإيمان وما يقول من وجدها إيمان - زيادة الإيمان نفاق - علامة المنافق وصفاته إيمان - نقص الإيمان
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 311)
: ‌1375- ثنا مسلم بن إبراهيم، ثنا الحارث بن عبيد، ثنا ثابت البناني، عن أنس قال: قالوا يا رسول الله، إنا نكون عندك على حال؛ فإذا فارقناك كنا على غيره، فنخاف أن يكون ذلك النفاق! فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: "كيف أنتم وربكم؟ " قالوا: الله ربنا في السر والعلانية، قال: "كيف أنتم ونبيكم؟ "، قالوا: أنت نبينا في السر والعلانية، قال: "ليس ذاك النفاق".

[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 308)
: ‌6904- حدثنا طالوت بن عباد، حدثنا الحارث بن عبيد، عن ثابت، عن أنس، قال: قالوا: يارسول الله إنا نكون عندك على حال، فإذا فارقناك كنا على غيره قال: كيف أنتم وربكم؟ قالوا: الله ربنا في السر والعلانية قال: ليس ذلكم النفاق.وهذا الحديث لا نعلم رواه، عن ثابت إلا الحارث بن عبيد.

مسند أبي يعلى (6/ 105 ت حسين أسد)
: ‌3369 - حدثنا أبو الربيع، حدثنا الحارث بن عبيد، عن ثابت، عن أنس، قال: قالوا: يا رسول الله، إنا نكون عندك على حال حتى إذا فارقناك نكون على غيره. قال: كيف أنتم ونبيكم؟. قالوا: أنت نبينا في السر والعلانية، قال: ليس ذاكم النفاق