الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا عاد مريضًا قال اللَّهمَّ أذهِبِ البأسَ ربَّ النَّاسِ واشفِ فأنتَ الشَّافي لا شفاءَ إلَّا شفاؤكَ شفاءً لا يغادرُ سقمًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 3565
التخريج : أخرجه الترمذي (3565)، وأحمد (565)، وابن أبي شيبة (23574)، وعبد بن حميد (66) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية عقيدة - إثبات أسماء الله مريض - الدعاء للمريض جنائز وموت - عيادة المريض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 561)
: 3565 - حدثنا سفيان بن وكيع قال: حدثنا يحيى بن آدم، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عاد مريضا قال: اللهم ‌أذهب ‌البأس ‌رب ‌الناس، واشف فأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما: هذا حديث حسن غريب

[مسند أحمد] (2/ 9 ط الرسالة)
: 565 - حدثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم حدثنا إسرائيل، حدثنا أبو إسحاق، عن الحارث عن علي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عوذ مريضا، قال: " أذهب البأس رب الناس، اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما "

مصنف ابن أبي شيبة (5/ 47 ت الحوت)
: 23574 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل على مريض قال: ‌أذهب ‌البأس ‌رب ‌الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا أنت

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (1/ 113)
: 66- حدثنا عبد الرزاق، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا عوذ المريض قال: "‌أذهب ‌البأس ‌رب ‌الناس، واشف أنت الشافي، ولا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما" "