الموسوعة الحديثية


- سُئل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن السَّاعةِ فقال : علمُها عند ربِّي لا يجلِّيها لوقتِها إلَّا هو، ولكن سأخبِرُكم بمشاريطِها، وما يكونُ بين يديها : إنَّ بين يديها فتنةً وهرْجًا. قالوا : يا رسولَ اللهِ، الفتنةُ قد عرفناها، فما الهرْجُ ؟ قال بلسانِ الحبشةِ : القتلُ. قال : ويبقَى بين النَّاسِ التَّناكرُ، فلا يكادُ أحدٌ يعرِفُ أحدًا
خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير الصفحة أو الرقم : 2/85
التخريج : أخرجه أحمد (23306 ) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - ما جاء في علم وقت الساعة تفسير آيات - سورة الأعراف أشراط الساعة - كثرة الهرج فتن - ظهور الفتن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] ط الرسالة (38/ 335)
23306 - حدثنا يحيى بن أبي بكير، حدثنا عبيد الله بن إياد بن لقيط، قال: سمعت أبي يذكر، عن حذيفة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الساعة فقال: " علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو، ولكن أخبركم بمشاريطها وما يكون بين يديها، إن بين يديها فتنة وهرجا "، قالوا: يا رسول الله، الفتنة قد عرفناها فالهرج ما هو؟ قال بلسان الحبشة: " القتل، ويلقى بين الناس التناكر فلا يكاد أحد أن يعرف أحدا "