الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : التعليقات الرضية الصفحة أو الرقم : 483/3
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الديات)) (ص25)، واللفظ له، والبخاري (7300)، وابن حبان (3716)، وأبو يعلى (296)، واللفظ لهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم جهاد - الأمان والوفاء به ومن له إعطاء الأمان الولاء والبراء - موالاة المسلمين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الديات لابن أبي عاصم (ص25)
: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي، عن أبيه قال: خطب علي فقال: من زعم أن عندنا شيئا إلا كتاب الله وهذه الصحيفة. قال: صحيفة فيها أسنان الإبل وأشياء من الجراحات فقد كذب فيها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ذمة ‌المسلمين ‌واحدة، ‌يسعى ‌بها ‌أدناهم

[صحيح البخاري] (9/ 97)
: 7300 - حدثنا عمر بن حفص بن غياث، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، حدثني إبراهيم التيمي: حدثني أبي قال: خطبنا علي رضي الله عنه على منبر من آجر، وعليه سيف فيه صحيفة معلقة، فقال: والله ما عندنا من كتاب يقرأ إلا كتاب الله وما في هذه الصحيفة، فنشرها فإذا فيها أسنان الإبل، وإذا فيها المدينة حرم من عير إلى كذا، فمن أحدث فيها حدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا. وإذا فيه: ‌ذمة ‌المسلمين ‌واحدة، ‌يسعى ‌بها ‌أدناهم، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا. وإذا فيها: من والى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا.

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (9/ 30)
: 3716 - أخبرنا الحسين بن عبد الله بن يزيد القطان بالرقة، قال: حدثنا حكيم بن سيف الرقي، قال: حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن زيد بن أبي أنيسة، عن سليمان، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال: سمعت عليا يقول: ما عندنا كتاب نقرأه إلا كتاب الله وصحيفة في قراب سيفي، فقرأها علينا، فإذا فيها شيء من أسنان الإبل والجراحات، وإذا فيها: "من والى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله وملائكته والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا، ‌ذمة ‌المسلمين ‌واحدة، ‌يسعى ‌بها ‌أدناهم، فمن أخفر مسلما، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، ولا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، والمدينة حرام ما بين لابتيها، فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل"

[مسند أبي يعلى - ت السناري] (1/ 313)
: 296 - حدثنا عبيد الله بن عمر، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمى، عن أبيه، عن علي، قال: ما عندنا إلا كتاب الله وهذه الصحيفة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: "إن المدينة حرام ما بين عائر إلى ثور، من أحدث فيها حدثا، أو أوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، وقال: ‌ذمة ‌المسلمين ‌واحدة ‌يسعى ‌بها ‌أدناهم، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ومن تولى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا".