الموسوعة الحديثية


- أتَتْ قُرَيشٌ اليهودَ قالوا: ما جاءكم به موسى مِنَ الآياتِ؟ قالوا: عَصاه ويَدُه بَيضاءُ للناظِرينَ، وأتَوُا النَّصارى فقالوا: كيف كان عيسى فيكم؟ قالوا: كان يُبرِئُ الأَكْمهَ والأبرَصَ، ويُحْيي المَوْتى، وأتَوُا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقالوا: ادْعُ لنا ربَّكَ يَجعَلْ لنا الصَّفا ذَهبًا، فدَعا به، فنزَلَتْ هذه الآيةُ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ} [البقرة: 164] الآيةَ، فليَتَفكَّروا فيها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4616
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار )) (4616)، والطبراني (12/ 12)، (12322)، والواحدي في ((أسباب النزول)) (ص: 138) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - معجزات تفسير آيات - سورة البقرة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي قرآن - أسباب النزول إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار للطحاوي (معتمد)
(12/ 30) 4616 - حدثنا فهد بن سليمان، حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني، حدثنا يعقوب القمي , عن جعفر بن أبي المغيرة , عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: " أتت قريش اليهود قالوا: ما جاءكم به موسى من الآيات؟ قالوا: عصاه ويده بيضاء للناظرين، وأتوا النصارى فقالوا: كيف كان عيسى فيكم؟ قالوا: كان يبرئ الأكمه والأبرص، ويحيي الموتى، وأتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ادع لنا ربك يجعل لنا الصفا ذهبا، فدعا به، فنزلت هذه الآية: {إن في خلق السموات والأرض} الآية، فليتفكروا فيها " ففي هذا الحديث أن السبب الذي نزلت فيه هذه الآية ما كان من سؤال قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله عز وجل أن يجعل لهم الصفا ذهبا، ودعاؤه بذلك، وأن الله تبارك وتعالى أنزل عليه في ذلك هذه الآية وقد روي عن ابن عباس من وجه آخر في ذلك

 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 12)
12322 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا يحيى الحماني، ثنا يعقوب القمي، عن جعفر بن أبي المغيرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: أتت قريش، اليهود فقالوا: بم جاءكم موسى؟ قالوا: عصاه ويده بيضاء للناظرين، وأتوا النصارى، فقالوا: كيف كان عيسى؟ قالوا: كان يبرئ الأكمه، والأبرص، ويحيي الموتى، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ادع لنا ربك يجعل لنا الصفا ذهبا، " فدعا ربه , فنزلت هذه الآية: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب} [آل عمران: 190] فليتفكروا فيها "

أسباب النزول (ص: 138)
أخبرنا أبو إسحاق المقري قال: أخبرنا عبد الله بن حامد قال: أخبرنا أحمد ابن محمد بن يحيى العنبري قال: حدثنا أحمد بن نجدة قال: حدثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني قال: حدثنا يعقوب القمي، عن جعفر بن أبي المغيرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: أتت قريش اليهود فقالوا: ما جاءكم به موسى من الآيات؟ قالوا: عصاه، ويده بيضاء للناظرين، وأتوا النصارى فقالوا: كيف كان عيسى فيكم؟ فقالوا: يبرئ الأكمه والأبرص، ويحيي الموتى؛ فأتوا النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: ادع لنا ربك يجعل لنا الصفا ذهبا فأنزل الله: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب}