الموسوعة الحديثية


- غدوةٌ في سبيلِ اللهِ أو روحةٌ خيرٌ مِن الدنيَا وما فيهَا، ولَقابُ قوسِ أحدِكم، أو موضعُ قدمٍ مِن الجنةِ خيرٌ مِن الدنيَا وما فيهَا، ولو أنَّ امرأةً اطَّلعتْ إلى الأرضِ مِن نساءِ أهلِ الجنةِ، لأضاءَتْ ما بينَهما، ولملأتْ ما بينَهما ريحًا، ولنصِيفُها على رأسِها خيرٌ مِن الدنيَا وما فيهَا
خلاصة حكم المحدث : في الصحيح منه : غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : موارد الظمآن الصفحة أو الرقم : 2/1190
التخريج : أخرجه ابن حبان (7398) واللفظ له، وأخرجه البخاري (6568) باختلاف يسير، ومسلم (1880) مختصراً
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد جنة - طيب أهل الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد] (8/ 352)
: 2629 - أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السامي حدثنا يحيى بن أيوب المقابري، حدثنا إسماعيل بن جعفر، أخبرني حميد الطويل عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "‌غدوة ‌في ‌سبيل ‌الله ‌أو ‌روحة خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم- أو موضع قدم - من الجنة- خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة اطلعت إلى الأرض من نساء، أهل الجنة لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها"

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (16/ 411)
: 7398- أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السامي قال: حدثنا يحيى بن أيوب المقابري قال: حدثنا إسماعيل بن جعفر قال: أخبرني حميد الطويل عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "‌غدوة ‌في ‌سبيل ‌الله ‌أو ‌روحة خير من الدنيا وما فيها ولقاب قوس أحدكم أو موضع قدم من الجنة خير من الدنيا وما فيها ولو أن امرأة

[صحيح البخاري] (8/ 116)
: 6567 - حدثنا قتيبة: حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن حميد، عن أنس أن أم حارثة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد هلك حارثة يوم بدر أصابه غرب سهم، فقالت: يا رسول الله، قد علمت موقع حارثة من قلبي، فإن كان في الجنة لم أبك عليه، وإلا سوف ترى ما أصنع، فقال لها: هبلت، أجنة واحدة هي، إنها جنان كثيرة، وإنه في الفردوس الأعلى.6568 - وقال: ‌غدوة ‌في ‌سبيل ‌الله ‌أو ‌روحة خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم أو موضع قدم من الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض، لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها يعني الخمار خير من الدنيا وما فيها

صحيح مسلم (3/ 1499 ت عبد الباقي)
: 112 - (‌1880) حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب. حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت، عن أنس بن مالك، قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لغدوة في سبيل الله أو روحة، خير من الدنيا وما فيها).