الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ دخلَ قبرًا ليلًا، فأُسْرِجَ لَهُ سراجٌ، فأخذَهُ مِن قِبَلِ القبلةِ، وقالَ: رحمَكَ اللَّهُ، إن كُنتَ لأوَّاهًا تلَّاءً للقُرآنِ، وَكَبَّرَ عليهِ أربعًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي الصفحة أو الرقم : 1057
التخريج : أخرجه الترمذي (1057)، والطبراني (11/141) (2/11295)، والبيهقي (7308)
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - كيف يوضع الميت في قبره وما يوضع معه دفن ومقابر - الدفن بالليل قرآن - فضل صاحب القرآن دفن ومقابر - من أين يدخل الميت قبره وما يقال عند ذلك صلاة الجنازة - عدد التكبير في صلاة الجنازة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 363)
1057- حدثنا أبو كريب، ومحمد بن عمرو السواق، قالا: حدثنا يحيى بن اليمان، عن المنهال بن خليفة، عن الحجاج بن أرطاة، عن عطاء، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل قبرا ليلا، فأسرج له سراج، فأخذه من قبل القبلة، وقال: ((رحمك الله، إن كنت لأواها تلاء للقرآن))، وكبر عليه أربعا وفي الباب عن جابر، ويزيد بن ثابت، وهو أخو زيد بن ثابت أكبر منه.: ((حديث ابن عباس حديث حسن))، (( وقد ذهب بعض أهل العلم إلى هذا، وقالوا: يدخل الميت القبر من قبل القبلة، وقال بعضهم: يسل سلا، ورخص أكثر أهل العلم في الدفن بالليل))

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (11/ 141)
11295/2- حدثنا علي بن عبد العزيز، ومحمد بن النضر الأزدي، قالا: حدثنا ابن الأصبهاني (ح) وحدثنا عبد الرحمن بن سلم الرازي، حدثنا سهل بن عثمان، قالا: حدثنا يحيى بن يمان، عن المنهال بن خليفة، عن الحجاج بن أرطاة، عن ابن عباس، قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبرا ليلا وأسرج له فيه سراجا، فأخذه من قبل القبلة، وكبر عليه أربعا وقال: رحمك الله إن كنت لأواها تلاء للقرآن.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (4/ 55)
7308- وأخبرنا أبو محمد: عبد الله بن يوسف الأصبهانى حدثنا أبو سعيد بن الأعرابى حدثنا الهيثم بن سهل التسترى حدثنا يحيى بن اليمان حدثنا المنهال بن خليفة عن حجاج بن أرطاة عن عطاء عن ابن عباس قال: دخل رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قبرا ليلا وأسرج له سراج وأخذه من قبل القبلة وكبر عليه أربعا، ثم قال:(( رحمك الله إن كنت لأواها تاليا للقرآن )). هذا إسناد ضعيف وروى من وجه آخر ضعيف عن ابن مسعود والذى ذكره الشافعى أشهر فى أرض الحجاز يأخذه الخلف عن السلف فهو أولى بالاتباع والله أعلم.