الموسوعة الحديثية


- كنَّا عِندَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ دخل غلامٌ، فدعا بهذه الدَّعَواتِ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما دعا بهِنَّ أحَدٌ إلَّا استُجِيبَ له: اللَّهُمَّ إنِّي أستَغفِرُك، وأسألُك التَّوبةَ مِن مظالمَ كثيرةٍ لعِبادِك قِبَلِي
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 1/32
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/138)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (60/237)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1413)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه أدعية وأذكار - قبول الدعاء ورده
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 138) إبراهيم بن زيد الاسلمي شيخ يروي عن مالك ، روى عنه محمد بن زيد محمش ، منكر الحديث جدا ، يروي عن مالك مالا أصل له من حديث الثقات ، لا يحل الاحتجاج به بحال وهو الذي روى عن مالك عن أبي الزناد عن الاعرج عن أبي هريرة قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ دخل غلام فدعا بهذه الدعوات فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - لقد دعوت بدعوات مادعا بها أحد إلا استجيب له وهو أن يقول : اللهم إني أستغفرك وأسألك التوبة من مظالم كثيرة لعبادك قبلي : اللهم أيما خلق من خلقك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله ، أو بدنه ، أو عرضه ، أو دمه ، قد غاب ، أو مات نسيت ، أو حفظت عمدا ، أو خطأ قديما ، أو حديثا لا أستطيع أداءها إليه ، فذكر دعاء طويلا " أخبرناه إبراهيم بن سعيد التستري ثنا محمد بن يزيد ثنا إبراهيم بن زيد ) ثنا مالك عن أبي الزياد .

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (60/ 237)
: أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ نا مكي بن أحمد البردعي نا العباس بن محمد بن منصور يعني الفرنداباذي نا محمد بن يزيد نا إبراهيم بن يزيد الأسلمي نا مالك بن أنس عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رجل يدعو بهذه الدعوات فقال له النبي صلى الله عليه وسلم لقد دعوت بدعوات ما دعا بهن أحد إلا استجيب له وهو أن يقول اللهم استغفرك واسألك التوبة ‌من ‌مظالم ‌كثيرة لعبادك علي اللهم فأيما خلق من خلقك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله أو بدنه أو عرضه أو دمه قد غاب أو مات نسيته أو فرطته عمدا أو خطأ لا أستطيع أداءها إليه وتحللها منه فإني أسألك يا رباه يا رباه يا رباه يا سيداه يا سيداه يا سيداه أسالك أن ترضيهم عني بما شئت وكيف شئت ثم تهيئ لي من لدنك أنك واسع لذلك كله واجد له قادر عليه يا رب وما تصنع بعذابي وقد وسعت رحمتك كل شئ يا رب وما ينقصك أن تعطيني جميع ما سألتك وأنت واحد واجد بكل خير وإنما أمرك لشئ إذا اردت أن تقول له كن فيكون يا رب وما عليك أن تكرمني بجنتك ولا تهينني بعذابك وأنت أرحم الراحمين يا رب أعطني سؤلي وأنجز لي موعدي إنك قلت ادعوني أستجب لكم فهذا الدعاء ومنك الإجابة غير مستكبر ولا مستنكف راغب راهب خاضع خاشع مسكين راجي لثوابه خائف لعقابه فاغفر لي إله العالمين

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 361)
: 1413-أنبأنا ابن خيرون قال أنبأنا الجوهري عن الدارقطني عن أبي حاتم بن حبان قال أنا إبراهيم بن سعيد التستري قال نا محمد بن يزيد قال نا إبراهيم بن زيد قال حدثنا مالك عن أبي الزناد الأعرج عن أبي هريرة قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ دخل غلام فدعا بهذه الدعوات فقال له النبي ص لقد دعوت بدعوات ما دعا بهن إلا استجيب له وهو أن يقول إني استغفرت وأسألك التوبة ‌من ‌مظالم ‌كثيرة لعبادك قبلي اللهم أنا خلق من خلقك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله أو بدنه أو عرضه أو دمه قد غاب أو مات نسيت أو حفظت عمدا أو خطأ قديما أو حديثا لا أستطيع أداءها إليه قال المؤلف: فذكر حديثا طويلا وهذا الحديث ليس بصحيح قال ابن حبان:قال المؤلف هذا حديث لا يصح قال الدارقطني كان إسماعيل بن أمية يضع الحديث