الموسوعة الحديثية


- كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في مَسيرٍ، فأتَيْنا على رَكِيٍّ ذَمَّةٍ، يَعني قَليلةَ الماءِ، قال: فنَزَلَ فيها ستَّةٌ، أنا سادسُهم ماحةً، فأُدلِيَتْ إلينا دَلْوٌ، قال: ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على شَفَةِ الرَّكِيِّ ، فجَعَلْنا فيها نِصفَها، أو قُرابَ ثُلثَيْها، فرَفَعتُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال البَراءُ: فكِدتُ بإنائي، هل أجِدُ شيئًا أجعَلُه في حَلقي، فما وَجَدتُ، فرَفَعتُ الدَّلوَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فغَمَسَ يدَه فيها، فقال ما شاء اللهُ أنْ يقولَ، فعِيدَتْ إلينا الدَّلوُ بما فيها، قال: فلقد رَأَيتُ أحَدَنا أُخرِجَ بثَوبٍ خَشْيةَ الغَرقٍ! قال: ثُمَّ ساحتْ، يَعني جَرَتْ نَهرًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18584
التخريج : أخرجه أحمد (18584) واللفظ له، والروياني في ((المسند)) (404)، والطبراني (2/26) (1177)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (30/ 547)
18584- حدثنا هاشم، حدثنا سليمان، عن حميد، عن يونس، عن البراء قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير، فأتينا على ركي ذمة، يعني قليلة الماء، قال: فنزل فيها ستة، أنا سادسهم ماحة، فأدليت إلينا دلو، قال: ورسول الله صلى الله عليه وسلم على شفة الركي، فجعلنا فيها نصفها، أو قراب ثلثيها، فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال البراء: فكدت بإنائي، هل أجد شيئا أجعله في حلقي، فما وجدت، (( فرفعت الدلو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فغمس يده فيها، فقال ما شاء الله أن يقول، فعيدت إلينا الدلو بما فيها))، قال: فلقد رأيت أحدنا أخرج بثوب خشية الغرق قال: ثم ساحت، يعني جرت نهرا.

مسند الروياني (1/ 273)
404- نا محمد بن إسحاق، نا أبو النضر، نا سليمان بن المغيرة، عن حميد بن هلال، عن يونس، عن البراء قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير فأتينا على ركي ذمة قليلة الماء، قال: فنزل فيها ستة أنا سادسهم، قال: فأدليت إلينا دلو، قال: ورسول الله صلى الله عليه وسلم على شفة الركي، فجعلنا فيها نصفها أو قراب ثلثيها، فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: البراء فعدت بإنائي هل أجد شيئا أجعله في حلقي فما وجدت، فرفعت الدلو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فغمس يده فيها فقال ما شاء الله أن يقول، قال: فأعيدت إلينا الدلو بما فيها، قال: فقد رأيت أحدنا أخرج بثوب خشية الغرق، قال: ثم ساحت وجرت نهرا

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (2/ 26)
1177- حدثنا بشر بن موسى، حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ (ح) وحدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثنا هدبة بن خالد، قالا: حدثنا سليمان بن المغيرة، حدثنا حميد بن هلال، حدثنا يونس بن عبيد، عن البراء بن عازب رضي الله عنه، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير، فأتينا على ركي ذمة، قال سليمان: والذمة: القليلة الماء، قال: فنزل منا ستة أنا سادسهم، أو سبعة، أخبرنا سابعهم ماحة، قال سليمان: الماحة: الذين يقدحون الماء، قال: فأدلينا دلوا، ورسول الله صلى الله عليه وسلم على شفة الركية، فجعلنا فيها نصفها، أو قال: قراب ثلثيها، أو نحو ذلك فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال البراء: فكددت إنائي، هل أجد شيئا أجعله في حلقي فما وجدت قال: فرفعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فغمس يده فيها فقال: ما شاء الله أن يقول، فأعيدت إليها الدلو، وما فيها من الماء قال: فلقد رأيت أحدنا أخرج بثوب رهبة الغرق، ثم ساحت- أو قال: ساخت واللفظ لحديث المقري.