الموسوعة الحديثية


- مَنْ توضأ فأسبغ الوضوءَ، ثم أَتَى الرُّكْنَ لِيَسْتَلِمَه؛ خاض في الرحمةِ، فإذا استلَمَه فقال : بِسمِ اللهِ واللهُ أكبرُ، أشهدُ أنْ لا إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أَنَّ مُحمدًا عبدُه ورسولُه؛ غَمَرَتْه الرحمةُ، فإذا طاف بالبيتِ؛ كتب اللهُ له بِكُلِّ قَدَمٍ سبعينَ ألفَ حسنةً، وحَطَّ عنه سبعينَ ألفَ سيئةٍ، ورَفَع له سبعينَ ألفَ درجةٍ، وشُفِّعَ في سبعينَ مِنْ أهلِ بيتِه، فإذا أتى مقامَ إبراهيمَ، فصلَّى عندَه ركعتين إيمانًا واحتسابًا؛ كتب اللهُ له عِتْقَ أربعةَ عَشَرَ مُحَرَّرًا مِنْ وَلَدِ إسماعيلَ، وخَرَج مِنْ ذنوبِه كيومِ وَلَدَتْه أُمُّه.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5466
التخريج : أخرجه قوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (1041)، وابن الجوزي في ((مثير العزم)) (244) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - ما يقال عند استلام الحجر استغفار - أسباب المغفرة وضوء - إسباغ الوضوء حج - فضل الطواف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الترغيب والترهيب لقوام السنة (معتمد)
(2/ 8) 1041- أنبأ عمر بن أحمد السمسار، أنبأ أبو الحسن بن عبدكويه، ثنا عبد الله بن محمد بن إبراهيم الفايجاني، ثنا عيسى بن إبراهيم الطرموسي، ثنا آدم بن أبي إياس، ثنا إسماعيل بن عياش، عن المغيرة بن قيس، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنه- قال: ((من توضأ فأسبغ الوضوء ثم أتى الركن ليستلمه خاض الرحمة، فإذا استلمه فقال: بسم الله والله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، غمرته المحبة، فإذا طاف بالبيت كتب الله له بكل قدم سبعين ألف حسنة وحط عنه سبعين ألف سيئة، ورفع له سبعين ألف درجة وشفع في سبعين من أهل بيته، فإذا أتى مقام إبراهيم فصلى عنده ركعتين إيماناً واحتساباً كتب الله له عتق أربعة عشر محرراً من ولد إسماعيل وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه)))) .

مثير العزم لابن الجوزي (معتمد)
(1/ 400) 244- وبه حدثنا آدم، قال: ثنا إسماعيل بن عياش، عن المغيرة بن قيس، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، قال: من توضأ فأسبغ الوضوء، ثم أتى الركن ليستلمه، خاض في الرحمة، فإذا استلمه فقال: بسم الله والله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله، غمرته الرحمة، فإذا طاف بالبيت، كتب له بكل قدم سبعين ألف حسنة، وحط عنه سبعين ألف سيئة، ورفع له سبعين ألف درجة، وشفع في سبعين من أهل بيته، فإذا أتى مقام إبراهيم صلى عليه فصلى عنده ركعتين إيمانا واحتسابا، كتب الله له عتق أربعة عشر محررا من ولد إسماعيل، وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه.