الموسوعة الحديثية


- كانوا معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في مَسيرٍ، فانتَهَوا إلى مَضيقٍ، وحضرتِ الصَّلاةُ، فمُطِروا، السَّماءُ من فوقِهِم، والبلَّةُ مِن أسفلَ منهُم، فأذَّنَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وَهوَ على راحلتِهِ وفي رواية: فأمرَ المؤذِّنَ فأذَّنَ ) وأقامَ أو أقامَ [ بغيرِ أذانٍ ] فتقدَّمَ على راحلتِهِ، فصلَّى بِهِم يؤمئ إيماءً، يَجعلُ السُّجودَ أخفضَ منَ الرُّكوعِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : يعلى بن مرة الثقفي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6434
التخريج : أخرجه الترمذي (411)، وأحمد (17573)، والبيهقي (2255) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أذان - الأذان في الليلة المطيرة سفر - الفريضة على الراحلة من عذر صلاة - الإيماء بالركوع والسجود إذا عجز عنهما صلاة - الإيماء على الدابة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (2/ 266)
411 - حدثنا يحيى بن موسى حدثنا شبابة بن سوار حدثنا عمر بن الرماح البلخي عن كثير بن زياد عن عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة عن أبيه عن جده: أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه و سلم في مسير فانتهوا إلى مضيق وحضرت الصلاة فمطروا السماء من فوقهم والبلة من أسفل منهم فأذن رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو على راحلته وأقام أو أقام فتقدم على راحلته فصلى بهم يومئ إيماء يجعل السجود أخفض من الركوع قال أبو عيسى هذا حديث غريب تفرد به عمر بن الرماح البلخي لا يعرف إلا من حديثه وقد روى عنه غير واحد من أهل العلم وكذلك روي عن أنس بن مالك أنه صلى في ماء وطين على دابته والعمل على هذا عند أهل العلم وبه يقول أحمد وإسحق

[مسند أحمد] (29/ 112)
17573 - حدثنا سريج بن النعمان، حدثنا عمر بن ميمون بن الرماح، عن أبي سهل كثير بن زياد البصري، عن عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة، عن أبيه، عن جده: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم انتهى إلى مضيق هو وأصحابه، وهو على راحلته، والسماء من فوقهم، والبلة من أسفل منهم، فحضرت الصلاة، فأمر المؤذن، فأذن وأقام، ثم تقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته، فصلى بهم يومئ إيماء، يجعل السجود أخفض من الركوع، أو يجعل سجوده أخفض من ركوعه

السنن الكبير للبيهقي (3/ 312)
2255- وأما الحديث الذي أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو بكر أحمد بن إسحاق، أخبرنا إسماعيل بن قتيبة، حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا عمر بن الرماح (ح) وأخبرنا أبو طاهر الحسين بن علي بن الحسن بن سلمة الهمداني بها، أخبرنا أبو سهل بشر بن أحمد بن بشر الإسفراييني بها، حدثنا أبو سليمان داود بن الحسين بن عقيل البيهقي، حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا ابن الرماح، عن كثير بن زياد، عن عمرو بن عثمان بن يعلى، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم انتهى إلى مضيق هو وأصحابه والسماء قال: يحيى: وأحسبه قال: أو البلة قال من فوقهم والبلة من أسفل من منهم وحضرت الصلاة فأمر المؤذن فأقام فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته فصلى بهم يومي إيماء يجعل السجود أخفض من الركوع أو سجوده أخفض من ركوعه. وفي رواية أبي عبد الله: قال يحيى: أحسبه قال: والعدو من فوقهم، والبلة من أسفل. وفي إسناده ضعف، ولم يثبت من عدالة بعض رواته ما يوجب قبول خبره، ويحتمل أن يكون ذلك في شدة الخوف.