الموسوعة الحديثية


- خِصالٌ ستٌّ؛ ما مِن مسلِمٍ يموتُ في واحِدةٍ منهنَّ إلَّا كانَ ضامِنًا علَى اللَّهِ أن يُدخِلَهُ الجنَّةَ : رجلٌ خرجَ مُجاهدًا، فإن ماتَ في وجهِهِ كانَ ضامِنًا علَى اللَّهِ، ورجلٌ تبِعَ جَنازةً، فإن ماتَ في وجهِهِ كانَ ضامنًا علَى اللَّهِ، ورجلٌ تَوضَّأ فأحسنَ الوُضوءَ ثمَّ خرجَ إلى المسجِدِ لصلاةٍ؛ فإن ماتَ في وجهِهِ كانَ ضامنًا علَى اللَّهِ، ورجلٌ في بيتِهِ لا يغتابُ المسلِمينَ ولا يجرُّ إليهِ سخطًا ولا تبعةً فإن ماتَ في وجهِهِ كانَ ضامنًا علَى اللَّهِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً [ ثم تراجع الشيخ وصححه ، انظر : " الصحيحة " رقم : 3384 ]
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2829
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3822)
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد جنائز وموت - اتباع الجنائز رقائق وزهد - العزلة وضوء - فضل الوضوء مساجد ومواضع الصلاة - فضل الذهاب إلى المسجد للصلاة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 142)
: 3822 - حدثنا علي بن سعيد الرازي قال: نا إبراهيم بن محمد بن واثلة الرازي قال: نا الحكم بن بشير بن سلمان، عن عمرو بن قيس الملائي، عن عيسى بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن عروة بن الزبير، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خصلات ست، ما من مسلم يموت في واحدة منهن، إلا كان ضامنا على الله أن يدخله الجنة: رجل خرج مجاهدا، فإن مات في وجهه كان ضامنا على الله، ورجل تبع جنازة، فإن مات في وجهه كان ضامنا على الله، ورجل عاد مريضا، فإن مات في وجهه كان ضامنا على الله، ورجل توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى مسجد لصلاته، فإن مات في وجهه كان ضامنا على الله، ورجل أتى إماما، لا يأتيه إلا ليعزره ويوقره، فإن مات في وجهه ذلك كان ضامنا على الله، ورجل في بيته لا يغتاب مسلما، ولا يجر إليه سخطا ولا ينقمه، فإن مات في وجهه كان ضامنا على الله. لم يرو هذا الحديث عن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى إلا عمرو بن قيس تفرد به الحكم بن بشير بن سلمان.