الموسوعة الحديثية


- أصبحْنا يومًا فأتانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبرنا قال أتاني ربي البارحةَ في منامي في أحسنِ صورة ٍحتى وضع يدَه بين كتفيَّ فوجدتُ بردَها بين ثدييَّ فعلمتُ كلَّ شيءٍ فقال يا محمدُ قلتُ لبَّيك ربي وسعدَيك قال تدري فيم يختصمُ الملأ ُالأعلى قلت ُنعم يا رب في الكفاراتِ والدرجاتِ قال فما الكفاراتُ قلت إفشاءُ السلامِ وإطعامُ الطعامِ وصلةُ الأرحامِ والصلاةُ والناسُ نيامٌ قال فما الدرجاتُ قلتُ إِسباغُ الطهورِ في المكروهاتِ ومشي على الأقدامِ إلى الجماعاتِ وانتظارُ الصلاةِ بعد الصلاةِ قال صدقتَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يوسف بن عطية الصفار يقلب الأحاديث ويلزق المتون الموضوعة بالأسانيد الصحيحة ويحدث بما بها لا يجوز الاحتجاج به بحال
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/488
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/395)، والدارقطني في ((رؤية الله)) (247)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (34/471)
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام أطعمة - إطعام الطعام استغفار - أسباب المغفرة رؤيا - من رأى الله في المنام عقيدة - إثبات صفات الله تعالى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان ت حمدي (18/ 488)
وروى عن قتادة، عن أنس بن مالك، قال: أصبحنا يوما، فأتانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبرنا، قال: "أتاني ربي البارحة في منامي في أحسن صورة حتى وضع يده بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، فعلمت كل شيء، فقال: يا محمد، قلت: لبيك ربي وسعديك، قال: تدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: نعم يا رب في الكفارات والدرجات، قال: فما الكفارات؟ قلت: إفشاء السلام، وإطعام الطعام، وصلة الأرحام، والصلاة والناس نيام، قال: فما الدرجات؟ قلت: إسباغ الطهور في المكروهات، ومشي على الأقدام إلى الجماعات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، قال: "صدقت" حدثناه الحسن بن سفيان، قال: حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، قال: حدثنا يوسف بن عطية.

رؤية الله للدارقطني (ص: 333)
247 - حدثنا به الحسين، والقاسم ابنا إسماعيل، وإسماعيل بن العباس الوراق، وآخرون، قالوا: حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح، حدثنا يوسف بن عطية الصفار، عن قتادة، عن أنس بن مالك، قال: أصبحنا يوما، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرنا قال: " أتاني ربي عز وجل البارحة في منامي في أحسن صورة، ووضع يده بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي فعلمني كل شيء، فقال: يا محمد؟ قلت: لبيك رب وسعديك، قال: هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قال: قلت: نعم يا رب في الكفارات، والدرجات، قال: فما الكفارات؟ قال: قلت: إفشاء السلام، وإطعام الطعام، وصلة الأرحام، والصلاة والناس نيام، قال: فما الدرجات؟ قلت: إسباغ الطهور في المكروهات، ومشي على الأقدام في الجمعات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، قال: صدقت "

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (34/ 471)
: [[7079]] ورواه يوسف بن عطية الصفار عن قتادة فقال عن انس وكأن هذا الاسناد كان أسهل عليه أخبرناه أبو محمد بن الأكفاني انا جدي أبو الفتح عبد الصمد بن علي أنبأ أبو بكر الحنائي نا الحسين بن عياش نا الحسن بن محمد الزعفراني ح وأخبرناه أبو العز بن كادش انا محمد بن علي بن الفتح انا علي بن عمر نا الحسين والقاسم ابنا اسماعيل واسماعيل بن العباس الوراق وآخرون قالوا ثنا الحسن بن محمد بن الصباح نا يوسف بن عطية الصفار ثنا وفي حديث ابن كادش عن قتادة عن انس قال أصبحنا يوما فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرنا قال أتاني ربي البارحة في منامي في أحسن صورة حتى وضع وقال ابن كادش فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي فعلمني كل شئ فقال يا محمد قلت لبيك وسعديك قال هل تدري فيم اختصم الملأ الأعلى قلت نعم يا ربي في الكفارات زاد ابن كادش والدرجات قال فما الكفارات قال ثم اتفقا فقالا قلت افشاء السلام واطعام الطعام وصلة الأرحام والصلاة والناس نيام قال فما الدرجات قلت اسباغ الطهور في المكروهات ومشي على الاقدام الى الجماعات وفي حديث ابن كادش الجمعات وانتظار الصلاة بعد الصلاة قال صدقت