الموسوعة الحديثية


- ما مِن رجُلَيْنِ تحابَّا في اللهِ بظَهْرِ الغيبِ إلَّا كان أحَبَّهما إلى اللهِ أشَدُّهما حُبًّا لصاحبِه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن جعفر بن برقان إلا موسى بن أعين
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/267
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((العلل)) (1092) معلقًا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب في الله إحسان - الإخلاص إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان بر وصلة - التودد إلى الإخوان
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 267)
5279 - حدثنا محمد بن أحمد بن البراء قال: نا المعافى بن سليمان قال: نا موسى بن أعين، عن جعفر بن برقان، عن محمد بن سوقة، عن طلحة بن عبيد الله بن كريز، وكان جليس أم الدرداء يرفع الحديث إلى أم الدرداء، ترفعه أم الدرداء، إلى أبي الدرداء، يرفعه أبو الدرداء قال: ما من رجلين تحابا في الله بظهر الغيب إلا كان أحبهما إلى الله أشدهما حبا لصاحبه لم يرو هذا الحديث عن جعفر بن برقان إلا موسى بن أعين "

علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (6/ 226)
1092- وسئل عن حديث أم الدرداء، عن أبي الدرداء، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: دعوة العبد لأخيه بظهر الغيب لا ترد، وما تحاب اثنان إلا كان أحبهما إلى الله أشدهما حبا لصاحبه، وما دعا مسلم لأخيه إلا قال الملك: ولك بمثل. فقال: يرويه طلحة بن عبيد الله بن كريز، عن أم الدرداء، واختلف عنه في رفعه، فرواه فضيل بن غزوان، ومحمد بن سوقة، واختلف عنه؛ وموسى بن ثروان المعلم، عن طلحة، فرفعوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، إلا أن محمد بن سوقة رواه عنه الوليد بن أبي ثور وعيسى بن يونس موقوفا.