الموسوعة الحديثية


- عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أنَّه سُئِل عن ضالَّةِ الغَنمِ، وضالَّةِ الإبلِ...، الحديث. [يعني حديثَ: عن رسولِ اللهِ عليه السَّلامُ: "أنَّه سُئِل عن ضالَّةِ الغَنمِ؟ فقال: لك أو لأخيك أو للذِّئبِ، وسُئِل عن ضالَّةِ الإبلِ؟ فقال: ما لك وله؟ معَه سِقاؤُه وحِذاؤُه، دَعْه حتَّى يجِدَه ربُّه].
خلاصة حكم المحدث : [حكى فيه الخلافَ على يَزيدَ مولى المُنبعِثِ، ثُمَّ قال]: المحفوظُ عن رَبيعةَ، عن يَزيدَ مولى المُنبعِثِ، عن زيدِ بنِ خالِدٍ الجُهَنيِّ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : علل الدارقطني الصفحة أو الرقم : 2201
التخريج : أخرجه البزار (8947)، والطبراني في ((الأوسط)) (190)، والطحاوي في ((معاني الآثار)) (6070) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: لقطة - أحكام اللقطة لقطة - اللقطة التي تؤخذ ولا تعرف لقطة - ضالة الإبل والبقر والغنم آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال قرض - النهي عن إضاعة المال

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (15/ 363)
8947- حدثنا محمد بن مسكين، قال: حدثنا سعيد بن أبي مريم، قال: حدثنا يحيى بن أيوب، عن ابن عجلان عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وسئل عن ضالة الغنم؟ فقال: هي لك، أو لأخيك، أو للذئب وسئل عن ضالة الإبل؟ فقال: مالك ولها معها سقاؤها، أو سقاؤه وحذائه دعه حتى يجده ربه. وهذا الحديث لا نعلمه يروى من حديث القعقاع إلا من حديث يحيى بن أيوب.

المعجم الأوسط (1/ 68)
190 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال: نا سعيد بن أبي مريم قال: نا يحيى بن أيوب قال: حدثني محمد بن عجلان قال: حدثني القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه سئل عن ضالة الغنم؟ فقال: هي لك أو لأخيك أو للذئب . وسئل عن ضالة الإبل؟ فقال: ما لك ولها؟ عليها سقاؤها وحذاؤها، دعها حتى يأتيها ربها لم يرو هذا الحديث عن ابن عجلان إلا يحيى بن أيوب

شرح معاني الآثار (4/ 135)
6070 - حدثنا فهد بن سليمان، وعلي بن عبد الرحمن، قالا: ثنا ابن أبي مريم، قال: ثنا يحيى بن أيوب، قال: حدثني محمد بن عجلان، قال: حدثني القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن ضالة الغنم فقال: هي لك أو لأخيك أو للذئب . وسئل عن ضالة الإبل فقال ما لك وما لها؟ معها سقاؤها وحذاؤها دعها حتى يجدها ربها "