الموسوعة الحديثية


- مَن كثُر كلامُه كثُر سَقَطُه ومَن كثُر سَقَطُه كثُرتْ ذُنوبُه ومَن كثُرتْ ذُنوبُه كانتِ النَّارُ أَولى به فمَن كان يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ فلْيقُلْ خيرًا أو لِيصمُتْ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن نافع إلا يحيى بن أبي كثير ولا رواه عن يحيى إلا عمر بن راشد ولا رواه عن عمر إلا عيسى الغنجار ولا عن عيسى إلا إبراهيم بن الأشعث تفرد به عبد بن عبد الرحيم
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/328
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/384)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/16)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/74)
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام آداب الكلام - ما يجتنب من الكلام إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها إيمان - الوعيد إيمان - اليوم الآخر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 384)
: حدثناه محمد بن إسماعيل قال: حدثنا عبدة بن عبد الرحيم المروزي أبو سعيد قال: حدثنا إبراهيم بن الأشعث قال: حدثنا عيسى بن موسى قال: حدثنا عمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كثر كلامه ‌كثر ‌سقطه، ومن ‌كثر ‌سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت إن كان هذا عمر بن راشد فهو ضعيف، وإن كان غيره فمجهول، أول الحديث معروف من قول عمر بن الخطاب، وآخره يروى بإسناد جيد بغير هذا الإسناد

الكامل في الضعفاء (5/ 16)
ثنا عبد الكريم بن إبراهيم بن حيان بمصر ثنا عبدة بن عبد الرحيم المروزي أخبرنا إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل بن عياض جد عيسى بن موسى يعني الغنجار ثنا عمر بن راشد عن يحيى بن أبي كثير عن نافع عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال من كثر كلامه كثر سقطه ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به ألا فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (3/ 74)
: • حدثنا محمد بن حميد قال ثنا عمر بن أيوب بن مالك السقطي قال ثنا عبد الله ابن عبد الرحيم المروزي قال ثنا إبراهيم بن الأشعث قال ثنا يحيى بن موسى قال ثنا عمر بن راشد عن يحيى بن أبي كثير عن نافع عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كثر كلامه ‌كثر ‌سقطه، ومن ‌كثر ‌سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرا أو ليسكت. هذا حديث غريب من حديث يحيى ونافع مرفوعا متصلا وعيسى بن يونس مروزي يلقب بفنجا وإبراهيم بن الأشعث بخاري يلقب باللام تفرد به عيسى عن عمر.