الموسوعة الحديثية


- إذا أرادَ اللهُ بعبدٍ خيرًا جعلَ غِناهُ في نفسِهِ، وتُقاهُ في قلبِهِ، وإذا أرادَ اللهُ بعبدٍ شرًّا جعلَ فقرَهُ بين عينيْهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 329
التخريج : أخرجه ابن حبان (6217)، والديلمي في ((الفردوس)) (940)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - تقوى الله سؤال - فضل التعفف والتصبر قدر - تصريف الله لقلوب العباد كيف يشاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (14/ 100)
6217 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم، ببيت المقدس، حدثنا حرملة بن يحيى، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، أن أبا السمح، حدثه، عن ابن حجيرة، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: سأل موسى ربه عن ست خصال، كان يظن أنها له خالصة، والسابعة لم يكن موسى يحبها، قال: يا رب أي عبادك أتقى؟ قال: الذي يذكر ولا ينسى، قال: فأي عبادك أهدى؟ قال: الذي يتبع الهدى ، قال: فأي عبادك أحكم؟ قال: الذي يحكم للناس كما يحكم لنفسه، قال: فأي عبادك أعلم؟ قال: عالم لا يشبع من العلم، يجمع علم الناس إلى علمه، قال: فأي عبادك أعز؟ قال: الذي إذا قدر غفر، قال: فأي عبادك أغنى؟ قال: الذي يرضى بما يؤتى، قال: فأي عبادك أفقر؟ قال: صاحب منقوص ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس الغنى عن ظهر، إنما الغنى غنى النفس، وإذا أراد الله بعبد خيرا جعل غناه في نفسه وتقاه في قلبه، وإذا أراد الله بعبد شرا جعل فقره بين عينيه . قال أبو حاتم قوله: صاحب منقوص . يريد به: منقوص حالته، يستقل ما أوتي، ويطلب الفضل