الموسوعة الحديثية


- يا أهلَ المدينةِ اذكُروا يومَ الخَلاصِ قالوا وما يومُ الخَلاصِ قال يُقبِلُ الدَّجَّالُ حتَّى ينزِلَ بذُبَابٍ فلا يبقى بالمدينةِ مُشرِكٌ ولا مُشرِكةٌ ولا كافرٌ ولا كافرةٌ ولا مُنافِقٌ ولا مُنافِقةٌ ولا فاسقٌ ولا فاسقةٌ إلَّا خرَج إليه ويخلُصُ المُؤمِنونَ فذلكَ يومُ الخَلاصِ الحديثَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سعيد الجريري إلا علي بن عاصم
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/340
التخريج : أخرجه أحمد (14112) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - لا يدخل الدجال المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة وأنها تنفي الناس فضائل المدينة - لا يدخل الدجال ولا الطاعون المدينة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (2/ 340)
2165 - حدثنا أحمد قال: نا جعفر بن النضر الواسطي قال: نا علي بن عاصم، عن سعيد الجريري، عن أبي نضرة، عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أهل المدينة، اذكروا يوم الخلاص ، قالوا: وما يوم الخلاص؟ قال: يقبل الدجال حتى ينزل بذباب فلا يبقى بالمدينة مشرك ولا مشركة، ولا كافر ولا كافرة، ولا منافق ولا منافقة، ولا فاسق ولا فاسقة، إلا خرج إليه، ويخلص المؤمنون، فذلك يوم الخلاص الحديث. لم يرو هذا الحديث عن سعيد الجريري إلا علي بن عاصم

[مسند أحمد] (22/ 9)
14112 - حدثنا أبو عامر عبد الملك بن عمرو، حدثنا زهير، عن زيد يعني ابن أسلم، عن جابر بن عبد الله، قال: أشرف رسول الله صلى الله عليه وسلم على فلق من أفلاق الحرة، ونحن معه، فقال: نعمت الأرض المدينة، إذا خرج الدجال على كل نقب من أنقابها ملك، لا يدخلها، فإذا كان كذلك، رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات، لا يبقى منافق، ولا منافقة إلا خرج إليه، وأكثر - يعني - من يخرج إليه النساء، وذلك يوم التخليص، وذلك يوم تنفي المدينة الخبث، كما ينفي الكير خبث الحديد، يكون معه سبعون ألفا من اليهود على كل رجل منهم ساج، وسيف محلى، فتضرب رقبته بهذا الضرب الذي عند مجتمع السيول