الموسوعة الحديثية


- عن عُمرَ بنِ الخطَّابِ، أنَّهُ كتبَ إلى عمَّالِهِ : إنَّ أَهَمَّ أمورِكُم عندي الصَّلاةُ مَن حفظَها وحافظَ عليها حفِظَ دينَهُ، ومن ضيَّعَها فَهوَ لما سِواها أضيَعُ. ثمَّ كتبَ: أن صلُّوا الظُّهرَ إن كانَ الفيءُ ذراعًا، إلى أن يَكونَ ظلُّ أحدِكُم مثلَهُ، والعَصرَ والشَّمسُ مرتفِعةٌ بيضاءُ نقيَّةٌ قدرَ ما يَسيرُ الرَّاكبُ فرسَخينِ أو ثلاثةً قبلَ مغيبِ الشَّمسِ، والمغرِبَ إذا غابتِ الشَّمسُ، والعِشاءَ إذا غابَ الشَّفقُ إلى ثلثِ اللَّيلِ، فمَن نامَ فلا نامَت عينُهُ، فمن نامَ فلا نامَت عينُهُ، فمن نامَ فلا نامَت عينُهُ، والصُّبحَ والنُّجومُ بادِيةٌ مُشتبِكَةٌ
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 557
التخريج : أخرجه عبدالرزاق (2038) واللفظ له، وأخرجه مالك (1/6)، والبيهقي (2184) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - وقت صلاة الظهر صلاة - وقت صلاة العشاء صلاة - وقت صلاة العصر صلاة - وقت صلاة الفجر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق (1/ 536 ت الأعظمي)
: 2038 - عبد الرزاق، عن مالك، عن نافع، أن عمر بن الخطاب كتب إلى عماله: إن ‌أهم ‌أموركم ‌عندي الصلاة، من حفظها وحافظ عليها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لسواها أضيع، ثم كتب: أن صلوا الظهر إذا كان الفيء ذراعا إلى أن يكون ظل أحدكم مثله، والعصر والشمس مرتفعة بيضاء نقية قدر ما يسير الراكب فرسخين أو ثلاثة، والمغرب إذا غربت الشمس، والعشاء إذا غاب الشفق إلى ثلث الليل، فمن نام فلا نامت عينه، فمن نام فلا نامت عينه، والصبح والنجوم بادية مشتبكة.

موطأ مالك - رواية يحيى (1/ 6 ت عبد الباقي)
: 6 - وحدثني عن مالك عن نافع مولى عبد الله بن عمر، أن عمر بن الخطاب ‌كتب ‌إلى ‌عماله: " إن أهم أمركم عندي الصلاة. فمن حفظها وحافظ عليها، حفظ دينه. ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، ثم كتب: أن صلوا الظهر، إذا كان الفيء ذراعا، إلى أن يكون ظل أحدكم مثله. والعصر والشمس مرتفعة بيضاء نقية، قدر ما يسير الراكب فرسخين أو ثلاثة، قبل غروب الشمس والمغرب إذا غربت الشمس. والعشاء إذا غاب الشفق إلى ثلث الليل. فمن نام فلا نامت عينه. فمن نام فلا نامت عينه فمن نام فلا نامت عينه ". والصبح والنجوم بادية مشتبكة

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (1/ 445)
2184- قال وحدثنا مالك عن نافع مولى عبد الله بن عمر : أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه كتب إلى عماله : إن أهم أمركم عندى الصلاة ، من حفظها أو حافظ عليها حفظ دينه ، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع ، ثم كتب : أن صلوا الظهر إذا كان الفىء ذراعا إلى أن يكون ظل كل شىء مثله ، والعصر والشمس بيضاء نقية قدر ما يسير الراكب فرسخين أو ثلاثة والمغرب إذا غربت الشمس ، والعشاء إذا غاب الشفق إلى ثلث الليل ، فمن نام فلا نامت عينه ، فمن نام فلا نامت عينه فمن نام فلا نامت عينه ، والصبح والنجوم بادية مشتبكة ، فمن نام فلا نامت عينه.