الموسوعة الحديثية


- أنه أتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال بينا أنا أُصلِّي إذ سمعت متكلمًا يقولُ اللهمَّ لك الحمدُ كلُّه ولك الملكُ كلُّه بيدِك الخيرُ كلُّه إليك يرجعُ الأمرُ كلُّه علانيتُه وسرُّه فأهلٌ أن تُحمدَ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ اللهمَّ اغفرْ لي جميعَ ما مضَى من ذنوبي واعصِمْني فيما بقِيَ من عمُرِي وارزقْني عملًا زاكيًا ترضَى به عني فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاك ملَكٌ أتاك يعلمُك تحميدَ ربِّك عزَّ وجلَّ
خلاصة حكم المحدث : فيه راو لم يسم وبقية رجاله ثقات
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/98
التخريج : أخرجه أحمد(23355) بلفظه والطبراني في ((الدعاء)) (1746) باختلاف يسير، والمروزي في ((مختصر قيام الليل)) ((ص: 339)))
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - فضل الذكر ملائكة - أعمال الملائكة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] ط الرسالة (38/ 378)
23355 - حدثنا عفان، حدثنا همام، حدثنا الحجاج بن فرافصة، حدثني رجل، عن حذيفة بن اليمان، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: بينما أنا أصلي إذ سمعت متكلما يقول: اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، بيدك الخير كله، إليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره، فأهل أن تحمد إنك على كل شيء قدير، اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنوبي ، واعصمني فيما بقي من عمري، وارزقني عملا زاكيا ترضى به عني، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ذاك ملك أتاك يعلمك تحميد ربك "

الدعاء للطبراني (ص: 496)
1746 - حدثنا علي بن عبد العزيز، وأبو مسلم قالا: ثنا حجاج بن المنهال، ثنا همام بن يحيى، ثنا حجاج بن فرافصة، حدثني رجل من أهل فدك عن حذيفة، رضي الله عنه قال: " بينما أنا أصلي، إذ سمعت متكلما، يقول: اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، وبيدك الخير كله، وإليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره أهل أن تحمد أبدا، إنك على كل شيء قدير ، اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنوبي، واعصمني فيما بقي من عمري، وارزقني عملا زاكيا ترضى به عني قال: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: بينما أنا أصلي إذ سمعت متكلما يقول هذا الكلام أجمع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذاك ملك أتاك يعلمك تحميد ربك عز وجل

مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر (ص: 339)
حدثنا علي بن سهل، ثنا عفان، ثنا همام، ثنا الحجاج بن فرافصة، حدثني رجل، من أهل فدك، عن حذيفة بن اليمان، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: بينما أنا أصلي إذ سمعت متكلما يقول: اللهم لك الحمد كله، ولك الملك كله، وبيدك الخير كله، وإليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره، أهل أن تحمد، إنك على كل شيء قدير، اللهم اغفر لي ما مضى من ذنوبي، واعصمني فيما بقي من عمري، وارزقني عملا زاكيا ترضى به عني. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ذاك ملك أتاك يعلمك تمجيد ربك. قال عفان: وأنا أقوله كل يوم منذ سمعته.