الموسوعة الحديثية


- الشَّهوَةُ الخفيَّةَ والرِّياءُ شركٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : شداد بن أوس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3448
التخريج : أخرجه ابن ماجة (4205) ، وأحمد (17161)، والطبراني في ((الأوسط)) (4213) بمعناه
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - خفاء الشرك وما يدعو به لإذهابه الكفر والشرك - صور من الشرك الأصغر توحيد - الشرك الخفي رقائق وزهد - الرياء والسمعة إيمان - أعمال تنافي الإيمان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1406 ت عبد الباقي)
: ‌4205 - حدثنا محمد بن خلف العسقلاني قال: حدثنا رواد بن الجراح، عن عامر بن عبد الله، عن الحسن بن ذكوان، عن عبادة بن نسي، عن شداد بن أوس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أخوف ما أتخوف على أمتي، الإشراك بالله، أما إني لست أقول يعبدون شمسا، ولا قمرا، ولا وثنا، ولكن أعمالا لغير الله، وشهوة خفية

مسند أحمد - قرطبة (4/ 123)
17161 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا زيد بن الحباب قال حدثني عبد الواحد بن زيد أخبرنا عبادة بن نسي عن شداد بن أوس انه بكى فقيل له ما يبكيك قال شيئا سمعته من رسول الله صلى الله عليه و سلم يقوله فذكرته فأبكاني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : أتخوف على أمتي الشرك والشهوة الخفية قال قلت يا رسول الله أتشرك أمتك من بعدك قال نعم أما انهم لا يعبدون شمسا ولا قمرا ولا حجرا ولا وثنا ولكن يراءون بأعمالهم والشهوة الخفية ان يصبح أحدهم صائما فتعرض له شهوة من شهواته فيترك صومه

[المعجم الأوسط للطبراني] (4/ 284)
: ‌4213 - حدثنا علي بن الحسن بن سليمان النيسابوري، ببغداد قال: نا الربيع بن سليمان قال: نا عبد الله بن وهب، عن الحارث بن مهران، عن عبد الواحد بن زيد، عن عبادة بن نسي قال: دخلت على شداد بن أوس وهو يبكي، فقلت: ما يبكيك؟ فقال: حديثان سمعتهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: ما هما؟ قال: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيت في وجهه شيئا ساءني فقلت: يا رسول الله، ما هذا الذي أرى في وجهك؟ قال: أمرين أتخوفهما على أمتي بعدي: الشرك، والشهوة الخفية، أما إنهم لا يعبدون شمسا، ولا قمرا، ولا وثنا، ولكنهم يراءون بأعمالها فقلت: يا رسول الله أهذا شرك؟ قال نعم قلت: وما الشهوة الخفية؟ قال: يصبح الرجل صائما، فتعرض له شهوة من شهواته فيوافقها، ويدع الصوم قال الطبراني: وتفسير الشهوة الخفية: مما لا يرضي الله عز وجل "